من ثمرات العلم في الدنيا، العلم النافع هو ما ينفع صاحبه في الدنيا وفي الآخرة ففي الدنيا يمنح صاحبه مكانة عظيمة ومنزلة رفيعة أمام الناس، حيث يصنع المرء بالعلم ذاته وكينونته، فلقد ميز الله سبحانه وتعالى الإنسان العالم عن الإنسان الغير متعلم، ولا يقتصر فضل العلم على صاحبه فقط بل بالعلم تبنى الأمم والمجتمعات، بالعلم نهضة ورقي وتقدم وازدهار.
محتويات
من ثمرات العلم في الدنيا
لقد وردت الكثير من النصوص الشرعية التي تدلل على أهمية العلم ومكانة العلماء عند الله سبحانه وتعالى، فلقد قال تعالى في كتابه الكريم: ” ويرفع الله الذين اوتوا العلم درجات ” ولا يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ” ، حيث وضح الله سبحانه وتعالى أن من ثمار العلم في الآخرة رفع الدرجات، ان اورثه العلم الطاعة فإنه مع الاولياء والصالحين والصديقين والشهداء، كما ولقد وضح أيضا مكانة العلماء وفضلهم بأنهم مميزون عن غيرهم من الغير علماء، ومن هنا يكون حل السؤال التالي/
- السؤال/ من ثمرات العلم في الدنيا
- الحل/
- التفقه في الدين.
- يورث صاحبه.