من آثار الرياء بغض الناس المرائي، وعدم شعوره بالرضا والارتياح

من آثار الرياء بغض الناس المرائي، وعدم شعوره بالرضا والارتياح، هنالك الكثير من الصفات التي لا تتشابه مع أخلاق الدين الإسلامي والتي قد حذر الله سبحانه وتعالى منها بدلائل ثابتة من القرآن الكريم وأيضا في السنة النبوية، ومن بين هذه الصفات الرياء والنفاق وغيرها من الصفات، إن المقصد الأساسي الذي يراد من القيام بالعديد من الأعمال الصالحة هو الإخلاص لله سبحانه وتعالى وليس الشهرة والرياء ومعرفة الناس بأن هذا الإنسان تقي نقي.

من آثار الرياء بغض الناس المرائي، وعدم شعوره بالرضا والارتياح

من آثار الرياء بغض الناس المرائي، وعدم شعوره بالرضا والارتياح
من آثار الرياء بغض الناس المرائي، وعدم شعوره بالرضا والارتياح

لقد وردت الكثير من النصوص القرآنية التي فيها نهي واضح عن الرياء، فلقد جاء الدليل في ذلك جاء في قوله تَعَالَى: (لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ)، وقال تعالى: (يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا)، فالصائب في الأعمال أن يكون المقصد منها هو الإخلاص لوجه الله، ومن هنا يكون حل السؤال كما يلي/ 

  • السؤال التعليمي/ من آثار الرياء بغض الناس المرائي، وعدم شعوره بالرضا والارتياح
  • الجواب: عبارة صحيحة.
Scroll to Top