كل امر تردد حكمه بين الحلال والحرام

كل امر تردد حكمه بين الحلال والحرام، لقد جاءت الشريعة الإسلامية كاملة ومتكاملة مبينة أحكام الدين الإسلامي، ولقد بينت لنا الأحكام الشرعية جميع الأمور التي يمكن أن يسأل عنها الإنسان، ويوجد في الشرع الإسلامي ما هو مباح ظاهر للناس ومعروف لهم، وما هو حرام مطلوب تركه إلزاماً، وما هو مشكوك في حله وحرمته، ولقد بينت السنة النبوية أحكام النوع الثالث، وفي هذا المقال سنقدم لكم حل سؤال كل امر تردد حكمه بين الحلال والحرام.

كل امر تردد حكمه بين الحلال والحرام

كل امر تردد حكمه بين الحلال والحرام
كل امر تردد حكمه بين الحلال والحرام

كل امر تردد حكمه بين الحلال والحرام هو المشتبهات، ولقد جاء ذكر المشتبهات في قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “إن الحلال بين، وإن الحـرام بين، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه، ومن وقع في الشبهات وقـع في الحرام، كـالراعي يـرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه”، وعلى المسلم أن يترك المشتبهات حتى لا يقع في الحرام.

  • الجواب: المشتبهات.
Scroll to Top