نعي وفاة الرسول مكتوبة، بالتزامن مع قرب حلول المولد النبوي والذي يأتي على الأمة الإسلامية في اليوم التاسع عشر من شهر اكتوبر لعام 2025 بات الكثير من المسلمين يتوجهون نحو الإطلاع المكثف على السيرة النبوية وعلى تفاصيل حياة الرسول صلى الله عليه وسلم ليكونوا ملمين بكل ما يتعلق بالنبي من معارف ومعلومات تجعلهم ينهلون الكثير من الخير تبعاً لمعرفتهم بها، فالنبي صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء والمرسلين وهو شفيع المسلمين يوم القيامة وهو أحسن الناس خلقاً وأجلهم، وفي هذا السياق نأتي بأجمل ما قيل في نعي وفاة الرسول مكتوبة.
محتويات
أجمل ما قيل في نعي وفاة الرسول مكتوبة
توفي النبي صلى الله عليه وسم في شهر ربيع الأول وبالتحديد في يوم الإثنين الموافق اليوم الثاني عشر من ربيع الأول في العام الحادي عشر هجرياً، والذي يوافق الثامن من شهر يونيو لعام 632م، وكان عمر النبي صلى الله عليه وسلم حينما توفي يناهز الثلاثة والستين عاماً، وتناول الكثير من الشعراء السيرة النبوية في قصائدهم كما تناولوا حزنهم الشديد على وفاة النبي وسردوا أجمل الأشعار التي تحكي عن هذا الحزن، وفيما يلي نرفق نعي وفاة الرسول مكتوبة:
- ما بالُ عَيني لا تَنامُ كَأَنَّما كُحِلَت مَآقيها بِكُحلِ الأَرمَدِ.
- جزعاً على المهدِيِّ أصبحَ ثاوِياً يا خيرَ منْ وطئَ الحصا لا تبعدِ.
- جنبِي يقيكَ التربَ لهفَى ليتنِي غيبتُ قبلكَ في بقيعِ الغرقَدِ.
- أأقيمُ بعدَكَ بالمدينة بينهُمْ يا لهفَ نفسي ليتني لم أولدِ.
- بأبي وأمِيّ منَ شهدتُ وفاتهُ في يومِ الاثنينِ النبيّ المهتدِي.
- فظلِلْتُ بعدَ وفاتهِ متلدِّداً يا ليتني أسقيتُ سمَّ الأسودِ.
- أوْ حلَّ أمرُ اللهِ فينا عاجلاً من يومنا في روحةٍ أو في غدِ.
- فنقومُ ساعتنا فتلقَى طيباً محضاً ضرائبُهُ كريمَ المحتدِ.