ماذا كان يتمنى عمر بن الخطاب طيلة حياته، لقد كان إسلام خليفة المسلمين عمر بن الخطاب على يد شقيقته فاطمة بنت الخطاب حيث وصله نبأ دخولها في الإسلام فاستشاط غضباً متوجهاً إليها ليثنيها عن ذلك، إلا أن ما حدث كان خِلاف ذلك فقد استطاعت إقناعة بالدخول في دين الله، وقد كان من الذين أعزهم الله بالإسلام، وقد تمنى النبي أن يدخل عمر في دين الله لما يتميز به من قوة وشجاعة.
محتويات
ماذا كان يتمنى عمر بن الخطاب طيلة حياته ؟
لقد أُطلق على عمر بن الخطاب لقب الفاروق لأنه كان يفرق بين الحق والباطل، كما عُرف عنه العدل في الحكم وخاصة عندما تولى أمر المسلمين وأصبح خليفتهم الثاني بعد وفاة أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- فقد كان عادلاً منصفاً ينتفقد أحوال المسلمين باستمرار، بل وأوجد العسس لحماية المسلمين وتفقدهم ليلاً وكان يقوم بذلك بنفسه، لذا قِيلت في حقه العبارة الشهيرة عندما كان نائماً تحت ظل شجرة : “عدلت فأمنت فنمت يا عمر”.
- الإجابة الصحيحة هي : الشهادة.