المؤمن متيقن بنصر الله لأوليائه، ولو تأخر

المؤمن متيقن بنصر الله لأوليائه، ولو تأخر، يتحقق نصر الأُمة الاسلاميّة من خلال الايمان بالله والثقة التامة بأنه الناصر لعبادة المؤمنيّن وأن كون هناك طاعة لله ورسوله وعمل الصالحات والتقرب لله عز وجل وكذلك الصبر من أهم أسباب النصر والفرج على العباد، والتقوى هي أمر هام والتوكل على الله في جميع الأمور والثقة بأن الله سينصر الأُمة ولو بعد حيّن، وعلى العبد أن يعلم أنّ القوة لله واذا تأخر النصر فهذا ليعلم العبد أنّ الله بيده النصر وأن القوة لله وأنّ قوة العباد لا تكفي لنصرهم فوجود الله بصفهم أمر هام والصبر نهايّة كُل طريّق ونصر من الله.

المؤمن متيقن بنصر الله لأوليائه، ولو تأخر

المؤمن متيقن بنصر الله لأوليائه، ولو تأخر
المؤمن متيقن بنصر الله لأوليائه، ولو تأخر

قال الله عز وجل، ( وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ )، وهذا دليّل على نصر الله عز وجل لعبادة والإجابة هي :

  • أن يكون المؤمّن مُتأكداً بأنّ نصر الله آتٍ ولو تأخر وسينصر الله المؤمنيّن والقائّمين بالأعمال الصالحة تجاه ربهم
Scroll to Top