منزلة الصلاة وفضلها اول متوسط

منزلة الصلاة وفضلها اول متوسط، إن الصلاة ركن من أركان الإسلام كما تحظى بمنزلة رفيعة كونها حلقة وصل بين العبد المسلم والله تعالى، وتتساوى في منزلتها كمنزلة الروح من الجسد، ففيها تربية للنفوس وتهذيب للأرواح وإنارة للقلوب حسب ما تغرس فيه من تعظيم لله تعالى، عدا عن دورها في تجميل المرء بالأخلاق الحسنة، إن الصلاة عمود الدين الإسلامي تُفرّق بين المسلم والكافر.

منزلة الصلاة وفضلها اول متوسط

منزلة الصلاة وفضلها اول متوسط
منزلة الصلاة وفضلها اول متوسط

لقد خص الله تعالى الصلاة بمكانة عظيمة إذ فرضها على النبي محمد -عليه السلام- في ليلة عظيمة إنها ليلة الإسراء والمعراج، وفي مكان عظيم وذلك في السماوات العُلا، وقد اختصها الله بذلك دون سائر العبادات، حيث يقوم المسلمون بتأدية الصلوات المفروضة في المسجد حيث يعد مكان لإقامة الشعائر والعبادات الدينية، فقد فُرضت الصلاة على المسلمين بتأدية خمس صلوات خلال اليوم والليلة، وعندما سُئل النبي عن المرافقة في الجنة قال النبي لربيعة بن كعب لما سأله عن المرافقة في الجنة : “فأعني على نفسك بكثرة السجود”.

Scroll to Top