تفاصيل حادث الإسماعيلية اليوم كاملة، حيث كان يوم الاثنين الموافق الأول من شهر نوفمبر لعام 2025 يوماً مرعباً بكل ما تحمله الكلمة من معنى على الشارع المصري وبالتحديد على مدينة الإسماعيلية، حيث شهدت هذه المنطقة على ارتكاب جريمة تقشعر لها الأبدان ولا يمكن للعين التي رأت هذه الجريمة تصديق ما رأته، كما أن الأذن التي سمعت صراخ وعويل السكان في هذه المنطقة لا يمكنها تصديق ما تسمعه أيضاً وهذا من شدة الرعب والفزع التي غطت على الإسماعيلية، فالجريمة التي ارتكبت فيها لم ولن يتصورها العقل البشري أبداً وفي سياق الحديث حولها نتبين تفاصيل حادث الإسماعيلية اليوم كاملة.
محتويات
تفاصيل حادث الاسماعيليه اليوم
شاهد سكان الإسماعيلية في اليوم الأول من شهر نوفمبر لعام 2025م جريمة قتل مرعبة بشكل لا يمكن تصديقه أبداً، حيث قام القاتل بارتكاب جريمته في العلن، فلم يكن القاتل مرتكباً جريمته بتستر من الناس بل أمام مرأى أعينهم، كما أنه لم يكتفي بطعن المجني عليه فقط، بل توالت الطعنات على المجني عليه باستخدام الساطور، ولم يكن القاتل مكتفياً بهذا القدر من الإجرام، بل قام أيضاً بإخراج سكين صغير من جيبه، وباستخدام هذا السكين قام بفصل رأس المجني عليه عن جسمه، ولم تنتهِ الجريمة عند هذا القدر بل مشى بالرأس متنقلاً بين الناس.
جريمة الإسماعيلية اليوم
كانت الجريمة التي شهدتها الإسماعيلية بشعة ولا يمكن للكلمات أن تصف كمية الذعر التي صبته هذه الجريمة في قلوب الجميع، حيث كان القاتل مهتزاً نفسياً بكل ما تحمله هذه الكلمة، فلم يكن مكتفياً بقتله المجني عليه بل قام بطعنه وضربه وقطع رأسه أيضاً، وبات يمشي مصطحباً رأس المجني عليه في الشارع بين الناس، حتى بات الناس يلقون عليه الحجارة كونهم لم يستطيعوا السيطرة عليه، وقام الناس بستر الجثة، وقال الناس الذين شاهدوا هذه الجريمة أن القاتل كان يهذي بكلمات غير مفهومة اثناء ارتكابه لهذه الجريمة، كما لم يستطع احد منعه من ارتكاب هذه الجريمة.
فيديو حادث الإسماعيلية اليوم
أكدت التحقيقات الأولية التي أجرتها النيابة العامة بأن القاتل كان قد أُودع في احدى المصحات حتى يتم علاجه من الإدمان، وخرج من هذه المصحة بعدما استكمل العلاج، وتم القبض عليه من خلال الشرطة المصرية، وهو من العاملين في محل موبيليا يمتلكه الأخ الأكبر للمجني عليه، وتم التحفظ على كل الكاميرات التي صورت الحادثة في محاولة من السلطات المصرية لفهم كل مجريات هذه الحادثة.