من هي ريما المطوع ويكيبيديا، أنباء فقدان الوسط الفني لنجومه وكبار رواده واحدا تلو الآخر باتت تنتشر فبعد فقدان الفنان السوري المشهور بأبو جودت زهير في مساء الأمس، تناقلت لنا أخبار جديدة لفقدان الوسط الفني في الكويت لنجمة كبيرة من نجومه ففي يوم الخميس الموافق الثامن عشر من شهر نوفمبر لعام 2025 رحلت عن عالمنا الفنانة الكويتية ريما المطوع بشكل مفاجئ غير متوقع ليعم الحزن في الأرجاء وليتفاعل عدد كبير جدا من المغردين مع خبر الوفاة، فمن هي ريما المطوع ويكيبيديا.
محتويات
ما جنسية الممثلة ريما المطوع
ريما المطوع الفنانة الكويتية الشابة صاحبة الصوت الشجي والإحساس المرهف شابة طموحة في العقد الثالث من عمرها، تحمل الجنسية الكويتية فهي من أب وأم كويتيين الجنسية، عاشت وكبرت في الكويت ، ريما المطوع من مشاهير العالم الفني في الكويت والخليج العربي، الحاصلة على المؤهلات العلمية العليا، المشاركة في الكثير من الأعمال الفنية الدرامية من المسلسلات الكويتية التي حققت من خلالها شهرة كبيرة جدا، تصدر اليوم اسم الفنانة الكويتية ريما المطوع منصات التواصل الاجتماعي بعد أن تناقلت أنباء وفاتها بشكل مفاجئ، لتشكل الصدمة الكبرى لكل من عرفها ليزداد البحث رغبة في التعرف على تفاصيل وفاة ريما المطوع وهل كانت مصابة بمرض أم لا، تفاصيل يرغب الجمهور الكويتي من معرفتها.
سبب وفاة ريما المطوع
في الساعات الماضية من يوم الخميس الموافق الثامن عشر من شهر نوفمبر لعام 2025، لقد تصدر خبر وفاة الفنانة الكويتية ريما المطوع، فلقد أكدت المصادر الإعلامية الموثوقة أن خبر وفاة ريما المطوع كان صدمة لكل الجمهور الكويتي بشكل خاص والخليج العربي بشكل عام، فلقد انتقلت ريما المطوع إلى رحمة الله بشكل مفاجئ، فلقد كان قضاء الله وقدره أن يكون موتها مفاجئ، تفاعل الكثير من المغردين مع خبر وفاة ريما المطوع، حيث غرد الصحفي اللبناني زاهي وهبي عبر حسابه الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي ليعلن الحداد على روح الفنانة ريما المطوع، فعبر عن حزنه الشديد لفقدان ورحيل صاحبة الصوت الشجي والمزاج العالي أضاف على ذلك حواره معها قبل أيام عن بيروت ورغبتها بالسفر إليها، ولكن كان الموت أكبر من أي شيء وقضاء الله لا اعتراض عليه.
كما ولقد قالت الكاتبة الكويتية سحر بن علي في سلسلة من التدوينات معبرة عن حزنها بوفاة ريما المطوع: “ريما المطوع صاحبة الصوت الشجي والإحساس المرهف، الشابة الطموحة والصديقة الداعمة دائماً، خطفها الموت فجأة ولا كأننا كنا نتحدث قبل يومين ونضحك. لروحك السلام يا ريما”.