سبب وفاة الاعلامي محمد صابر، تداول الكثير من المُتابعيّن اليوم الخميّس التاسع من شهر ديسمبّر للعام 2025 م خبّر وفاة الراحل الاعلاميّ محمد صابر والذي يُعتبر أحد المقدميّن للبرامج الاعلاميّة في قناة صفا الفضائيّة والتي تداول هذا الخبر في كافة مواقع التواصل الاجتماعيّ، كونه أحد الشخصيّات البارزة والتي حققت العديد من النجاحات الاعلاميّة وقد تمكن من أن يكون لديه جمهور قويّ يُتابع كافة البرامج والأعمال التي يُقدمها في التلفزيون المصريّ، فما سبب وفاة الاعلامي محمد صابر.
محتويات
من هو محمد صابر مذيع قناة صفا
يُعتبر الاعلامي محمد صابر أحد الشخصيّات الاعلاميّة التي تحمل الجنسيّة المصريّة وهو يعيش في المملكة العربية السعودية كما أنّ محمد صابر أحد الشخصيّات الاعلاميّة التي تعمل في قناة الصفا وقد ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر وفاة الراحل محمد صابر كونه أحد الشخصيّات البارزة والمؤثرة في الكثير من الناس، كما أنه يتبع أهل السنة ويدعمهم وقد عُرف بحُبه للدين الاسلامي ودفاعه الشديد له كما وقدمّ عبر القناة العديد من البرامج الهامة التي جذبت الكثير من الناس له في العديد من الدول العربيّة فله آلاف المُحبيّن له في كافة الدول العربيّة، وقد بينت مصادر مرض الراحل الاعلاميّ صابر الذي أُصيب بمرض عضال في القلب، وكانّ سبب وفاة الاعلامي محمد صابر من أهم ما بحث عنه الكثير من النُشطاء.
وفاة المذيع محمد صابر
كشفت مصادر اعلاميّة سبب وفاة الاعلامي محمد صابر اليوم الخميس الموافق الخامس من جمادى الأولى للعام الهجريّ 1446 أحد الاعلامييّن المُقدميّن للبرامج الفضائيّة في قناة صفا وقد بينت مصادر أنه توفيّ في أحد مستشفيات القاهرة بُعمر يناهز الخامسة والخمسيّن عاماً وهو مواليّد 1966 م والذي كان له العديد من البرامج التي حققت له شهرةً واسعة ونجاحاً كبيراً للقناة لقدرته على جذب آلاف المُشاهديّن له عبر العديد من البرامج التي أداها بأسلوبه الخاص فيما ذكرت مصادر سبب وفاة الاعلامي محمد صابر معاناته مع مرض القلب فكان يحتاج لزراعة القلب بشكل عاجل إلا أنه توفيّ قبل أن تتم معالجته.
وقد ذكر الكاتب رضوان نافع الرحالي أحد الباحثيّن في العلوم الشرعيّة عن الاعلامي محمد صابر، كان مقدما لبرامج على قناة صفا ينافح فيها عن أمهات المؤمنين وعن الصحابة رضي الله عنهم ويرد شبه الروافض ، فأسأل الله أن يعظم له المثوبة وأن يذب عن وجهه النار كما ذب عن عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم وعرض أصحابه رضي الله عنهم، فكان لديه العديد من البرامج التي دافع فيها عن الديّن الاسلامي وله العديد من الآثار التي تركها بعد رحيله في حياة الناس الذيّن تابعوا كافة أعماله وقد خيّم الحُزن على كافة مُحبيه المُتابعيّن والداعميّن له من كافة الدول العربيّة على مُختلف منصات التواصل.