حقيقة الإفراج عن رامي شعث وترحيله لفرنسا

حقيقة الإفراج عن رامي شعث وترحيله لفرنسا، تداول النُشطاء عبر منصات التواصل الإجتماعي، خبر الإفراج عن الناشط السياسي رامي شعث، بالإضافة إلى ترحيله إلى دولة فرنسا، يبقى الأمر ما بين حقيقة تصديق الخبر المُتداول، وبين عدم صحته، يُشار بأن رامي شعث هو ناشط سياسي، تم إعتقاله من قبل الأمن المصري، عُقب ثورة يناير بعد أن تولى عبدالفتاح السيسي رئاسية الجمهورية المصرية، وأصدر تعليمات بإعتقال كافة الأفراد الذين لهم أيدي بإثارة الشغب، حيثُ يُعد رامي شعث أحد الأفراد الذين تم إعتقالهم من قبل الأمن المصري.

حقيقة الإفراج عن رامي شعث وترحيله لفرنسا

حقيقة الإفراج عن رامي شعث وترحيله لفرنسا
حقيقة الإفراج عن رامي شعث وترحيله لفرنسا

تصدر عبر منصات التواصل الإجتماعي خبر الإفراج عن رامي شعت المُعتقل لدى الأجهزة الأمنية المصرية داخل السجون المصرية، ووفق التصريحات التي صدرت من قبل النائب المصري السابق محمد أنور السادات، والذي أكد علي عدم صحة الخبر المتداول حول حقيقة الافراج عن رامي شعث، وذلك بسبب عدم الانتهاء من الاجراءات الخاصة بالافراج، حيث انه وضحه من خلال البيان المصرح، بان اطلاق سراحه يتبقي عليه ايام معدودة، مما لا شك فيه، بان الافراج جاء علي خلفية الاتفاق المبرم بين الامن المصري، ورامي شعث، على أن يترك مصر، ويرحل الي دولة فرنسا.

هل تم الافراج عن رامي شعث

هل تم الافراج عن رامي شعث
هل تم الافراج عن رامي شعث

أشار مصدر مسؤول لدى الأمن المصري في بينا صادر عنه حول الإفراج عن رامي شعث، حيثُ أشار بأنه لا يزال يقبع في السجن، وذلك بسبب عدم الإنتهاء من الإجراءات اللازمة للإفراج عنه، فقد أكد المصدر بأنه هنالك بضعة أيام للإفراج عنه، إذ أنه هُنالك إتفاقيات بُرمت بين الأمن المصري ورامي شعث على ترك مصر والرحيل إلى دولة فرنسا دون العودة إليها مرة أخرى.

أسباب إعتقال رامي شعث

أسباب إعتقال رامي شعث
أسباب إعتقال رامي شعث

أقدم الأمن المصري على إعتقال رامي شعث وهو شخصية بارزة لدى المجتمع المصري، حيثُ تم إعتقاله نتيجة أعمال الضغب التي قام بها خلال ثورة يناير، التي شهدتها الجمهورية المصرية عام 2011، وبعد تولي عبدالفتاح السيسي رئاسة الجمهورية، قام بأعطار الأوامر بإعتقال من لديهم يد في تلك الفوضى، التي عملت على زعزعة الأمن المصري، ويُذكر بأن رامي شعث كان على رأس المعتقلين، كونه ناشط سياسي يعمل لدى جميعة حقوق الإنسان في مصر، قاد العديد من المسيرات، والتي وجهها إلى ضرب القواعد العسكرية، ونشر الرعب والفزع بين المواطنين، تم إعتقاله من قبل الأمن المصري وتوجيه لديه هذه التهم، والتي على إثرها تم الحكم عليه، وزجه في السجون المصرية إلى الأن، ليتوصل إلى إتفاق بالتنازل عن الجنسية المصرية والرحيل إلى دولة فرنسا، جاء ذلك بالإتفاق مع الأمن المصري.

حقيقة الإفراج عن رامي شعث وترحيله لفرنسا، يُجدر بأن رامي شعث هو مصري من أصول فلسطينية، حيثُ تم إعتقاله من قبل الأمن المصري في عام 2011.

Scroll to Top