قصة الدكتورة الاء رمضان طبيبة المنوفية، الدكتورة التي أحدثت ضجة واسعة في الفترة الأخيرة في الجمهورية المصرية وأصبحت ترند ومحل بحثي كبير بعد وفاتها التي حدثت منذ أيام، وذلك بسبب الحديث في أسباب وفاتها الغامضة، خاصة بعدما أصدرت النيابة العامة بياناً حول قضيتها ونددت فيه ما يجرى في أرض الواقع وأخذ أقوال والدتها والشهود، ولا تزال عمليات البحث والتحريات مستمرة للتعرف على كافة التفاصيل بشأن الدكتورة وقصتها، ليبدأ الكثير من أبناء السعودية المتابعين للحادثة بالبحث حول تفاصيل قصة الدكتورة الاء رمضان طبيبة المنوفية، والتي سنقدمها لكم لاحقاً.
محتويات
من هي الدكتورة المصرية ألاء رمضان
ألاء فتاة مصرية الجنسية، والتي حصلت على دور الأمومة منذ اثنا عشر يوماً فقط بعد حياة زوجية استمرت لأعوام، حيث انتشر اسمها عبر الصفحات الاخبارية وسيطرت عليهم حالة من الحزن والأسى، فهي فتاة تتمتع بسيرة حسنة والخلق ومجرد البحث عن اسمها سوف تلقى العديد من الدعوات والرحمة التي حملت اسمها، ويذكر أنها حملت قبل عامين لكن يشاء القدر أن يتوفى طفلها قبل رؤيتها له، وعن أبرز تفاصيل حياتها الشخصية فهي كالآتي:
- الاسم كامل: ألاء رمضان.
- تاريخ الميلاد: 1995 ميلادي.
- العمر: 27 عاماً.
- الجنسية: مصرية.
- الديانة: مسلمة.
- المهنة: طبيبة ومعيدة بكلية الطب جامعة المنوفية.
- الحالة الاجتماعية: متزوجة.
- عدد الأبناء: بنت واحدة.
تفاصيل قصة الدكتورة ألاء رمضان طبيبة المنوفية
حسب التفاصيل التي نشرها رواد منصات التواصل الاجتماعي، بأن الطبية المصرية ألاء متزوجة من شخص مصري يدعى ابراهيم منذ سنتين وأنجبت منه ابنتها الأولى قبل عشرة أيام من الحادثة، لتلقى قصتها تفاعل كبير بين رواد المنصات الاجتماعية، وأطلقوا هاشتاق يحمل عبارة “حق ألاء لازم يرجع”، والبعض منهم وضح بأنها وصلت لأسرة المستشفى وهو تعاني من كسور في قاع الجمجمة وفتح لجرح قيصري، بالاضافة لأثر خنق على رقبتها، لا يمكننا تخيل الموقف التي مرت به في تلك اللحظة ومدى صعوبة المشهد، ولكن حسب أقوال أهل الزوج حيث قالوا بأنها وقعت عن السلم “الدرج”، وذلك السبب وراء تدهور حالتها الصحية وتسبب في مضاعفاتها الجسمانية.
سبب وفاة الدكتورة ألاء رمضان
بالاشارة لحديثنا السابق، وبعدما وضحنا لكم التصريحات والمعلومات التي كشفها أهل الطبيبة المتوفاة وأهل زوجها، ولكن بعد التحقيقات مع شهود العيان وعدد من الجيران الذين كشفوا رواية ومعلومات أخرى حول قصتها، بأنها تعرضت للضرب الشديد بالعصاة والاختناق على يد زوجها وقام برميها من أعلى البلكونة، وكشفوا أيضاً بأن الطبيبة حاولت الاتصال بأهلها وقت الحادثة لكنهم منعوها من ذلك، وكان صراخها يملأ كافة أركان العمارة، لكن عندما وصلت عائلتها لمنزل ابنتهم كانت قد فارقت الحياة بعد تعرضها للضرب الذي أدى لوفاتها.
لا تزال التحقيقات جارية حتى الآن بقصة الدكتورة الاء رمضان طبيبة المنوفية، والتي أعلن وفاتها يوم الثلاثاء الأسبوع الماضي في ظروف غامضة، رحمها الله ورحم جميع موتى المسلمين.