تعتبر سورة الفاتحة من أعظم السور الموجودة في القرآن الكريم، حيث لقراءتها أجر كبير عند الله عز وجل، لهذا في مقالنا “اورد دليلا من السنة يبين عظم سورة الفاتحة”، سنتعرف على دليل واضح من السنة النبوية يدل على عظمة هذه السورة، علماً بأن سورة الفاتحة من السور القصيرة الموجودة في القرآن الكريم، لهذا سنتعرف على دليلاً واضحاً من السنة النبوية يدل على عظمة سورة الفاتحة.
محتويات
دليل السنة النبوية على عظمة سورة الفاتحة
ذكرت السنة النبوية دليلاً قوياً اكد على عظمة هذه السورة القصيرة، حيث قال أبي سعيد بن المعلى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : (لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن قبل أن تخرج من المسجد ثم أخذ بيدي فلما أراد أن يخرج قلت له: ألم تقل لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن الكريم قال: الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته)،حيث جاء هذا الحديث ليؤكد مدى عظمة سورة الفاتحة.
في مقالنا “اورد دليلا من السنة يبين عظم سورة الفاتحة” أرفقنا الدليل القاطع والصحيح الذي يؤكد مدى عظمة سورة الفاتحة، ومدى الأجر والثواب الذي رصده الله تعالى إزاء قراءة هذه السورة.