كان عليه الصلاة والسلام دوماً ما يهتم بالطيب، حيث قال ديننا الحنيف: “خذوا زينتكم عند كل مسجد”، وبالتحديد أوقات الصلوات الخمس، حيث أن هناك بعض المواقف البارزة لرسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، تُظهر مدى اهتمامه عليه السلام بالطيب وبالتطيب، لأن الطيب من الحاجات الأساسية والهامة لكل الإنسان، حيث يعبر عن طهارته، وعن رائحته العطرة دوماً، وفي كل مكان، لهذا في مقالنا “اذكر موقفا يبين شدة اهتمام النبي بالطيب”، سنتحدث عن موقف من مواقف رسول الله، يظهر مدى اهتمامه عليه السلام بالطيب.
محتويات
الرسول الكريم والطيب
اهتم عليه السلام بالتطيب دوماً، حيث يعتبر الطيب من الأمور الدالة على الطهارة، والتي تميز الإنسان، وتبرز للآخرين الرائحة الطيبة المنبعثة منه، لهذا كان لرسول الله عليه السلام موقف بارز مع الطيب، حيث هناك سؤال دراسي في كتاب الحديث، مع طلبة الصف الرابع الابتدائي يسأل حول موقف حدث مع رسول الله عليه السلام مع الطيب.
السؤال: اذكر موقفا يبين شدة اهتمام النبي بالطيب؟
الإجابة: كانت عائشة رضي الله عنها تقول دوماً: “كنت أطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم بأطيب ما يجد”، بمعنى أنها كانت دوماً تهتم بالطيب وأنواعه التي كان يستعملها رسول الله.
في مقال اليوم “اذكر موقفا يبين شدة اهتمام النبي بالطيب”، أرفقنا إحدى المواقف التي أبرزت مدى اهتمام رسول الله عليه السلام بالطيب، وموقف بارز له مع السيدة عائشة، والطيب لرسول الله عليه السلام.