الكلمات التي جاءت في السور والآيات القرآنية كثيرة قد نفقه البعض منها وقد نجهل البعض الآخر ونبحث عن التفسير الخاص بهذه الكلمات التي جاءت في سور القرآن الكريم، ومن بينها ما نتوقف معه في الحصول على معنى كلمة العاديات والنازعات والمرسلات لمعرفة المعاني الخاصة بها وفق مجيئها في السياق الخاص بهذه السور، ولِذا نبحث عن معنى كلمة العاديات والنازعات والمرسلات وفق ما جاءت في كُتب التفسير المُختلفة لكي نتعرف على المعاني الصحيحة والكاملة لها وفق مجيئها في السور والآيات والتي نستنبط منها المعنى الدقيق لهذه الكلمات.
محتويات
ما معنى كلمة العاديات والنازعات والمرسلات
- ” والعاديات ضبحاً ” وهي تعني الخيل التي تغير في سبيل الله وهي وردت في سورة العاديات.
- ” والنازعات غرقاً ” وهي الملائكة التي تنزع الروح منا كما جاءت في سورة النازعات.
- ” والمرسلات عرفا ” وهي الرياح وقيل أنها الرسل والملائكة وهي من سورة المرسلات.
هذه هي الفروقات ما بين كلمة العاديات والنازعات والمرسلات والتي جاءت في سور قرآنية مختلقة ويعتقد البعض أنها تحمل ذات المعنى، وبهذا ننتهي من الحصول على معنى كلمة العاديات والنازعات والمرسلات أملاً في الإستفادة منها.