تدور الكثير من الأسئلة حول “قصة التحيات لله والصلوات والطيبات”، حيث هناك الكثير من الطلاب من يطرح الأسئلة التي تحتاج الى بعض الإجابات، مثل سؤال اليوم، والذي يتعلق بالتشهد في الصلاة، حيث جميعنا نعلم ان التشهد في الصلاة ركن من الأركان الأساسية للصلاة، وأن الصلاة لا تصلح بدون هذا الركن، لهذا سنتعرف على الحقيقة الصحيحة لكلمة التشهد الشهيرة “التحيات لله والصلوات والطيبات” في مقالنا لهذا اليوم، حيث تدور الكثير من الاسئلة والاستفسارات حول حقيقة هذه الكلمات.
محتويات
القصة الحقيقية لكلمة التشهد الشهيرة
لا يوجد حتى الآن تفسير لهذه القصة، وحقيقة ما حدث مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حول كلمة التشهد في الإسراء والمعراج، سوى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما عرج الى السماء قال عليه السلام: “التحيات لله والصلوات الطيبات”، ليرد الله عز وجل بعد ذلك عليه قائلاً: “السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته”، لترد الملائكة قائلة: “السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين”، ولكن لم تعرف اصل قصة التشهد والكلمات الموجودة به، حيث أن قصة الإسراء والمعراج كانت ثابتة في تفاصيلها حسب صحيحي بخاري ومسلم، وغيرهم، ولهذا لم يرد لأحد شيء حول علم الرسول عليه الصلاة والسلام بالتشهد والكلمات العطرة المذكورة في مقالنا.
توجد الكثير من الأسرار الموجودة في السنة النبوية، والتي لم يتوصل علماء التفسير والدين الإسلامي الى حلها حتى الآن، حيث أن ” قصة التحيات لله والصلوات والطيبات”، بقيت مجهولة ولم يعلم أحداً عنها شيء، سوى ما أرفقناه في مقالنا.