قصة محمد العماري المخطوف

ولد الطفل محمد العماري في مدينة الدمام في المملكة العربية السعودية وذالك عام 1997م، وهو من اب سعودي الاصل وام سعودية ايضا وديانته الاسلام ويحمل الجنسية والهوية السعودية، حيث انه مختطف منذ ثلاثة وعشرين عام وذالك منذ يوم ولادته في مستشفى النساء والولادة في مدينة الدمام وايضا عمره ثلاثة وعشرين عام، حيث بقيت الام تبكي لمدة كبيرة على ولدها وعلى فقدانه ايضا، حيث تألمت الام ثلاثة وعشرين عام على فراق ابنها ولم يتم معرفة ذالك المرأة السومراء الى ذالك اللحظات.

قصة خطف محمد العماري

قصة خطف محمد العماري
قصة خطف محمد العماري

خطف الطفل محمد العماري من مستشفى النساء والولادة وذالك بعد ان تم ولادته بستة ساعات، حيث ان الام كانت في غرفة العمليات منومة، ودخلت عليها مراة سوداء اللون ادعت بأنها ممرضة وفي غفلة من ام الطفل اخذت المرأة الطفل وتوارت عن الانظار، حيث اخذت الام تبكي بصوت عالي لكي يعطوها ابنها ولكن لا حياة لمن تنادي، حيث اخذت المرأة السمراء لطفل وهربت به دون ان يشعر احد بها، حيث ان الام لا تتحمل صدمة فقدان ابنها الصغير، ولكنها دخلت في غيبوبة وذالك من شدة الم فقدان ابنها واستمرت في غيبوبة لمدة ساعتين، حيث عاشت الام ثلاثة وعشرين سنة في معاناة وصدمة كبيرة لم تتخيلها من قبل.

عودة محمد العماري الى بيته

عودة محمد العماري الى بيته
عودة محمد العماري الى بيته

في عام 2025 عاد الولد المخطوف الى امه، وعادت البسمة الى البيت التي لم تراها الام منذ ثلاثة وعشرين عام، وذالك بعد ان تم القبض على المتهمة المجرمة ومن ثم تم فحص الدي ان اي على الطفل والمرأة، حيث تطابقت عينات الوالدين مع الوالد محمد العماري وذالك تطابقت قصته مع قصة موسى الخنيري، وايضا قصة نايف محمد القرادي وقصة نسيم حبتور.

حيث ا الشيخ على منصور الخنيري هو رجل اعمال كبير ومعروف في المملكة العربية السعودية، حيث اعلن عن التنازل في حقه الخاص في قضية خاطفة الاطفال في الدمام وذالك كان اكرام واستجابة لابنه المختطف موسى الخنيزي.

حيث ذكر ان عائلة المختطف محمد العماري تنازلت عن القضية بحقهم الخاص في خطف الولد مريم والعفو عنها والتنازل عن عقوبتها اكرام لوالده ولطلب الشارع.

 

انتشرت قصص الخطف في الاون الاخيرة، حيث اكتشفت الخاطفة مريم بأنها هي من كانت تخطف الاطفال من المستشفيات على انها ممرضة، وذالك الاوقات لم يكن اي كاميرات للمراقبة او ان كانت فهي منقبة ترتدي حجاب تخطف الاطفال من احضان امهاتهم، ولكنها لم تنستر كذبتها الى يومنا هذا.

Scroll to Top