اكتب موضوعا ابين فيه ما احب ان اقرأه من الكتب

اكتب موضوعا ابين فيه ما احب ان اقرأه من الكتب، موضوعات تعبير وتقارير وأبحاث، هي الوجهة الأولى الآن للكثير من الطّلاب والطالبات في شتّى المراحل الدراسية، لا سيّما المرحلة الاساسية، فهي تلك المرحلة التي يتمّ فيها التركيز على الكثير من المهارات الكتابية والتعبيرية التي وجب أن تُغرس وتُنمّى في أي من الطلاب، لكي يتمكّن من اكمال مسيرته التعليمية على أكمل وجه، لذا فأنّ كتابة موضوع تبين فيه ما تحب ان تقرأ من الكتب قد أخذناه على محمل الجدّ، وسنوافيكم الآن الموضوع ادناه، علّه يكون مُعينًا لكم في حال أراد أحدكم تقديمه للمعلم في الوقت الذي طُلب منه أن يُعدّه ملتزمًا بالقواعد التي تخصّ التعبير، مستعينًا بالعناصر وعلامات التّرقيم التي درسها وتمّت مراجعتها مع المعلّم في تلك المرحلة، فتابعونا لكي تتمكّنوا من الاجابة على نشاط اكتب موضوعا ابين فيه ما احب ان اقرأه من الكتب.

اكتب موضوعا ابين فيه ما احب ان اقرأه من الكتب

اكتب موضوعا ابين فيه ما احب ان اقرأه من الكتب
اكتب موضوعا ابين فيه ما احب ان اقرأه من الكتب

في البداية وجب التّنويه إلى انّ القراءة واحدة من بين اكثر الممارسات أهمية، فمن المهمّ أن يقرأ الانسان ما لا يقل عن عشرين كتابًا في السّنة، ذلك لكي يتمكّن من الإطلاع أكثر على كل ما هو جديد في حياته اليومية، وكل ما يدور حوله من تفاصيل وتطورات من شأنها أن تغير منحى حياته وحياة من حوله، أما في حال لم يكُن الانسان قارئًا فإنه بطبيعة الحال لن يتمكّن من المواكبة والإطلاع على ما هو هام وما يجعل من حياته العملية والعلمية اكثر اثراءً واكثر انتاجية.

أحب أن أقرأ كتب الثقافة العامة، والتاريخ، فإنّ في كتب التاريخ الكثير من الحقائق والخبايا التي خفيت على الملايين من الناس، وها انا الآن أتوق لقراءتها لكي اتمكّن من الإطلاع على حضارات مختلفة كانت قد أُقيمت في غابر السنين واندثرت، ومنها ما هو باقي إلى الآن، أما التي انتهت فقد كانت أسبابها مذكورة أيضًا، فوجب علينا الاهتمام بكتب التاريخ لكي لانقع في ذات الأخطاء التي أدّت إلى هلاك غيرنا من الامم والأقوام، ونسير خُطى الأولين من العظماء الذين سادوا وحكموا العالم بعلمهم وثقافتهم وانجازاتهم المختلفة في شتّى المجالات.

أشرت أعلاه إلى اهمية قراءة كتب التاريخ، ولكن هناك الكثير من الكتب التي من الواجب على القارئ أن يُتابعها بشكل مكثّف، ألا وهي الكتب العلمية التي من شأنها أن تضع المرء في مكانة لا بأس بها من المعرفة، في حال أراد التعمّق أكثر في أي من التخصصات العلمية أو التعليمية التي لها اهمية كبيرة الآن في ظل التطور التكنولوجي في العالم.

بهذا أكون قد انتهيت من الاجابة على النشاط الذي حمل عنوان ” اكتب موضوعا ابين فيه ما احب ان اقرأه من الكتب ” وفي مقالات أخرى سنجيب سويًا على غيره من التقارير ذات الأهمية.

 

 

Scroll to Top