ابتهال المطيري هي طفلة اختفت في عمر الرابعة من عمرها وايضا باتت الان في عمر السابعة عشر، حيث انها تعود الى ذاكرة المجتمع السعودي وليتفاعل المغردون عبر مواقع التواصل الاجتماعي ككل، وهي مع اسرتها يقوموا بتدشين وسم هاشتاق البحث عن ابتهال المطيري، وذالك يكون بغرض البحث عنها بشكل مجدد وايضا وصل ذالك الوسم الى ترند عبر التويتر، حيث يذكر ان ابتهال قد اختفت من منزل والدها في محافظة المجمعة وايضا بصحبة اشقائها الاطفال بتاريخ 7-3-1427 هــ،
محتويات
قصة الطفلة ابتهال المطيري
ذهب ت الطفلة ابتهال المطيري قبل ثلاثة عشر سنة مع اشقائها خارج المنزل، ولكن لم تعود ابتهال الى المنزل مع اخواتهاالصغار وذالك في عام 2006م، حيث تناقل ذالك عبر مواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات عبر الانترنت عن العثور وذالك مؤكدين انها اشاعات قد تناقلتها مواقع التواصل الاجتماعي السعودية في المملكة العربية السعودية، حيث نفى والد وعم الطفلة ذالك الخبر وايضا ما تناقلته مواقع ومنتديات الانترنت عن العثور عليها في الكويت، وذالك برفقة ضابط من رتبة عسكرية كبيرة، حيث انهم مؤكدين ان ذالك كانت اشاعات تم تناقلها في ساحات الانترنت ولا اساس لها من صحة ايضا.
تصريحات صحفية من العم
بشكل مؤخر اكد العم مجموعة من التصريحات الصحفية عن عدم اي جديد عن ابتهال المطيري، وذالك سوى الاتصالات تشبه عليها، لاذلك ان الاسرة تتشبث بالامل والعثور عليها مواقع التواصل الاجتماعي، وايضا تتوقع بقاءها على قيد الحياة لحتى الان، حيث انها تبلغ من العمر تقريبا سبعة عشر عام، وايضا يكون لديها حساب عبر التويتر وغيره، وايضا يمكنها من المطالعة ما يكتبه ذووها في رحلة البحث عنها.
لذالك كاشف ان الاسرة تبحث عن رسام متمكن يمكنه ان يتوقع التغيرات التي تم الاطراء عليها وذالك بحكم السنوات في اختفائها وايضا لكنهم لم يعثروا على احد حتى الان، حيث ناشد العم من يطلق الاشاعات حزل الملابسات في اختفاء الطفلة وايضا التوقف عنها بسبب الاضرار التي لاحقتها تلك الشائعات في الاسرة، وذالك يكون مشدد على ان الشائعات او المعلومات المغلوطة ستكون سبب في مقاضاة من يروجها.
علاقة ابتهال بخاطفة الدمام
حسب الاعلامي ابو طلال الحمراني، ان ابتهال المطيري اختطفت عام 2006م، وهي في عمر الثلاث اعوام، حيث ان عمرها الان سبعة عشر عام الى الثامنة عشر، حيث ان الشكوك تثير انها يمكن ان تكون الفتاة التي ظهرت سيرتها في قضية خاطفة الدمام وذالك انه يستبعد الامر كون العديد من المخطوفين من المنطقة الشرقية فقط.
ومن الاشياء المستجدة في الامر ما روي من جيران الخاطفة مريم، وذالك حول مشاهدتهم لفتاة بالعمر من السابع عشر او الثامن عشر عام، وذالك في حفل زفاف محمد وذالك بينما لهما ابنة اخرى ومتزوجة وتسكن الحفر ايضا، حيث ذكر احدى الجيران انهم طوال السنين الماضية كانوا يعتقدون ان مريم ومنصور اليمني ولم يكن لديهم اي ذروة سك في ان الاولاد مختطفين، الا انهم شعروا هناك اي غموض يحول المنزل مضيفا، وذالك حتى دخولهم كان بشكل سري.
وذكر ان فتاة كانت تتردد على المنزل وايضا يعتقد ان ابنتها اختفت مع انكشاف القضية وايضا لا يعرف ان كان هناك اقارب ذهبت عندهم ام لا.
لذالك تعتبر قصة ابتهال المطيري من اغرب القصص التي حصلت في المملكة العربية السعودية، حيث ان اشخاص توعدوا بتهمة او متابعة القضية وذالك عبر اجراءات قانونية وسيتوكل له محامي زانه سيتحمل كل المصاريف، حيث يأتي بعد انباء عن قيام ابن المتهمة بتوكيل محتمي له.