قصة اسماء البريك وزوجها، وهي خبرة التجميل صاحبة الأصول المصرية التي تقيم في دولة الكويت في الوقت الحالي، حيث نالت أسماء درجة البكالوريوس من جامعة العمالية، وقد تعاقدت مع أبرز الشركات في عالم التجميل في منطقة الخليج وفي الوطن العربي، وهي شركات مثل ( ميك أب فوريفر، نيكس، دولتشي، لانكوم، اند غابانا )، وغيرها من الشركات العالمية المتخصصة في عالم التجميل والموضة، حيث تعمل اسماء مع أبرز وأشهر الفنانين في الكويت منذ سنة 2006م الى وقتنا هذا، وهنالك الكثير من القنوات التلفزيونية التي استضافتها بعدة برامج مميزة، الأمر الذي جعلها من الوجوه الإعلانية المعروفة لأكثر من شركة، فما هي قصة اسماء البريك مع زوجها، ومن هي الآرتيست أسماء البريك، هذا ما نقدمه لكم خلال هذه المقالة.
محتويات
خبيرة التجميل اسماء البريك
قدمت خبرة التجميل اسماء البريك العديد من البرامج التلفزيونية الخاصة بعالم التجميل، ومن ضمن أشهر برامجها الذي قدمته في العام الماضي هو جمالك طبيعي، والذي احتوى على الكثير من الفقرات المتنوعة، ومن ضمن أهم الفقرات هي فقرة الضيف التي كانت من خلاله تستضيف خبراء في عالم التجميل والموضة، بالإضافة لاستضافتها الكثير من الأطباء والخبراء في الصحة، وقدمت فقرة تستضيف بها أسئلة الجمهور المتعلقة بجمال وصحة المرأة والتي كانت بعنوان سوشياليست.
أطلقت اسماء البريك في وقت سابق مجموعة حديثة من اللوكات الخاصة بالمكياج والشعر، وذلك في دولة الكويت وبحضور الشيخة نوال الحمود الصباح، وهي فساتين خاصة بالزفاف والسهرات وتسريحات خاصة بالعرائس والفتيات للسهرات، حيث عقدت هذا اللقاء في فندق بلازا اثينيه ببنيد القار، وسط جمهور كبير من الحاضرين ومحبين الموضة والجمال، وقد غنت الفنانة بسمة أغنية زفة العروس، بجانب حضور بعض الممثلات عن الإعلام الكويتي.
اسماء البريك وزوجها
قصة اسماء البريك وزوجها، حيث دائما ما تفصل اسماء بين عملها وحياتها الخاصة، وقد تداول نشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة خبر طلاق اسماء البريك من زوجها، الأمر الذي جعل اسماء تنفي الخبر بعد تداوله بساعات قليلة، وهو ما حسم الخبر بعد أن كان هنالك نشطاء من ينفي الخبر وآخرون يؤكدون.
وهنا نكون قد وصلنا واياكم لنهاية المقالة، والتي عرضنا عليكم من خلالها قصة اسماء البريك وزوجها بعد تداول خبر طلاقها في الآونة الأخيرة، ومن هي خبيرة التجميل اسماء البريك التي لمعت في عالم التجميل والموضة، دمتم بود.