قصة خاطفة الدمام بالتفصيل، تعتبر قصة خاطفة الدمام مريم قصة مؤلمة وصعبة، وهي عبارة عن اختطاف الأطفال من أمهاتهم حديثي الولادة، وكما وقد وانتشر هذه القصة في جميع مناطق المملكة العربية السعودية، وخاصة في مدينة الدمام التي حصلت فيها قصة الخطف المشهورة، وقد بدأت القصة بخطف المرأة للأطفال من المستشفى حتى تنسبه لها وذلك على انه ولدها، وكما وقد انتشر حادثة الخطف في ذلك العام الذي قد خطفت فيه الخاطفة مريم الأطفال، وقد بدأت التحقيقات مع المتهمة مريم في قضية الخطف المشهورة، وسوف نتعرف من خلال هذا المقال على قصة خاطفة الدمام بالتفصيل.
محتويات
خاطفة الدمام
أسمها مريم ولكن اسمها الحقيقي فاطمة الحساوية وتعيش في مدينة الدمام في حي المزرعة شرقاً، حيث أن الكثير من التفاصيل إنتشرت سمعتها حول قصة اختطاف الأطفال في عام 1914 وقد كشف القصة قبل عدة أشهر، ووقد قالت في التحقيقات لدى الشرطة أنها قالت “أقسم بالله العظيم -وأنا صائمة والله على ما أقول شهيد- أنني أحببتهم وأرضعتهم من صدري، حتى يكونوا إخوة لأبنائي وأولادي”.
قصة خاطفة الدمام بالتفصيل
لقد تم الإمساك بامرأة سعودية تقدمت استخراج هويات وطنية لمواطنين، وادعت أنهما لقيطان، وقد عثرت عليهم منذ 20 سنة، وقد قامت بتربيتهم دون الإبلاغ عنهما، وقد ظهرت نتائج تحاليل DNA السعودي على الخنيزي مع زوجته، وقد أثبت النتائج مطابقة للعينات موسى الطفل المخطوف من أحضان والدته قبل 20 عام، وقد تحدث أم الشاب وقالت قبل عشرين عام دخلت عليها إمراه عمرها 37 عاماً بعد ولادتها بفترة قصيرة، وقد قالت لها الخاطفة بأنه طلبت منها بأن تنظيف رأس الطفل بهدف إزالة الأوساخ ولكنها رفضت، ومع إصرار الخاطفة على الأم إلى أنها قلبت في النهاية لرغبة الخاطفة، وقد قالت ام الشاب بأن الحسرة كادت تقتلني على منح تلك الخاطفة فرصة لتحقيق هدفها.