الادعية النهارية لشهر رمضان

الادعية النهارية لشهر رمضان، هناك الكثير من الادعية النهارية التي يتم الدعاء بها في شهر رمضان المبارك، حيث تعد هذه الادعية من اكثر الادعية المستحبة التي يجب على الجميع القيام بالدعاء بها، فالدعاء يعتبر سلاح العبد المؤمن وهي من العبادات التي تقوم على سؤال العبد ربه والطلب منه وهي من افضل العبادات التي يحبها الله عز وجل خالصة له ولا يجوز ان يصرفها العبد الى غير الله سبحانه وتعالى، فالله يحب ان يتوجه اليه العبد ويخشع اليه بالدعاء والطلب والرجاء، ففي هذه اللحظات التي يعيشها الانسان يكون قلبه معلقا برب العالمين لا بالدنيا التي يعيشها، ويتوجه في الدعاء الى الله سبحانه وتعالى الذي خلقه وخلق كل شئ من حوله، فامره ما بين الكاف والنون، لهذا سوف نتعرف واياكم على الادعية النهارية لشهر رمضان المبارك الذي يهل علينا خلال ايام قليلة ويجب علينا ان ندعو بهذه الادعية الجميلة في شهر رمضان المبارك، لذلك تابعوا معنا حصريا جميع الادعية النهارية لشهر رمضان.

الادعية النهارية لشهر رمضان

الادعية النهارية لشهر رمضان
الادعية النهارية لشهر رمضان

نضع بين ايديكم متابعينا الكرام جميع الادعية النهارية لشهر رمضان المبارك والتي لها الكثير من الداعين بها على اليوتيوب، حيث يدعون بصوتهم هذه الادعية الجميلة والتي فيها تقرب الى الله عز وجل، لذا تابعوا معنا الان اجمل ادعية نهارية لشهر  رمضان المبارك نقدمها لكم حصريا عبر موقع الشارع .

  • اَللّـهُمَّ هذا شَهْرُ رَمَضانَ الَّذي اَنْزَلْتَ فيهِ الْقُرآنَ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنات مِنَ الْهُدى وَالْفْرقانِ، وهذا شَهْرُ الصِّيامِ، وَهذا شَهْرُ الْقِيامِ، وَهذا شَهْرُ الاِنابَةِ، وَهذا شَهْرُ التَّوْبَةِ، وَهذا شَهْرُ الْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ، وَهذا شَهْرُ الْعِتْقِ مِنَ النّارِ وَالْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ، وَهذا شَهْرٌ فيهِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ الَّتي هِيَ خَيْرٌ مِنْ اَلْفِ شَهْر، اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وآلِ مُحَمَّد، وَاَعِّني عَلى صِيامِهِ وَقِيامِهِ، وَسلِّمْهُ لي وَسَلِّمْني فيهِ، وَاَعِنّي عَلَيْهِ بِاَفْضَلِ عَوْنِكَ، وَوَفِّقْني فيهِ لِطاعَتِكَ وَطاعَةِ رَسُولِكَ واَوْليائِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِمْ، وَفَرِّغْني فيهِ لِعِبادَتِكَ وَدُعائِكَ وَتِلاوَةِ كِتابِكَ، وَاَعْظِمْ لي فيهِ الْبَرَكَةَ، وَاَحْسِنْ لي فيهِ الْعافِيَةَ، وَاَصِحَّ فيهِ بَدَني، وَاَوْسِعْ لي فيهِ رِزْقي، وَاكْفِني فيهِ ما أهَمَّي وَاسْتَجِبْ فيهِ دُعائي، وَبَلِّغْني رَجائي، اَللّـهُمَّ صَلّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، واَذْهِبْ عَنّي فيهِ النُّعاسَ وَالْكَسَلَ وَالسَّامَةَ وَالْفَتْرَةَ وَالْقَسْوَةَ وَالْغَفْلَةَ وَالْغِرَّةَ، وَجَنِّبْني فيهِ الْعِلَلَ وَالاَسْقامَ وَالْهُمُومَ وَالاَحْزانَ وَالاَعْراضَ وَالاَمْراضَ وَالْخَطايا وَالذُّنُوبَ، وَاصْرِفْ عَنّي فيهِ السُّوءَ وَالْفَحشاءَ وَالْجَهْدَ وَالْبَلاء وَالتَّعَبَ وَالْعِناءَ اِنَّكَ سَميعُ الدُّعاءِ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاَعِذْني فيهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجيمِ وَهَمْزِهِ وَلَمْزِهِ وَنُفْثِهِ وَنُفْخِهِ وَوَسْوَسَتِهِ وَتَثْبيطِهِ وَبَطْشِه وَكَيْدِهِ وَمَكْرِهِ وَحبائِلِهِ وَخُدَعِهِ وَاَمانِيِّهِ وَغُرُورِهِ وَفِتْنَتِهِ وَشَرَكِهِ وَاَحْزَابِهِ وَاَتْباعِهِ واَشْياعِهِ وَاَوْلِيائِهِ وَشُرَكائِهِ وَجَميعِ مَكائِدِهِ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَارْزُقْنا قِيامَهُ وَصِيامَهُ وَبُلُوغَ الاَمَلِ فيهِ وَفي قِيامِهِ، وَاسْتِكْمالَ ما يُرْضيكَ عَنّي صَبْراً وَاْحتِساباً وَايماناً وَيَقيناً، ثُمَّ تَقَبَّلْ ذلِكَ مِنّي بِالاَضْعافِ الْكَثيرَةِ، والاَجْرِ الْعَظيمِ يا رَبَّ الْعالَمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَارْزُقْني الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ والجدّ وَالاجْتِهادَ وَالْقُوَّةَ والنَّشاطَ والاِنابَةَ والتَّوْبَةَ ولِلتوفيْق والْقُرْبَةَ والْخَيْرَ الْمَقْبُولَ وَالرَّغْبَةَ والرَّهْبَةَ وَالتَّضَرُّعَ والْخُشُوعَ وَالرِّقَّةَ، والنِّيَّةَ الصّادِقَهَ، وَصِدْقَ اللِّسانِ، وَالْوَجَلَ مِنْكَ، وَالرَّجاءَ لَكَ، وَالتَّوَكُّلَ عَلَيْكَ، وَالثِّقَةَ بِكَ، وَالْوَرَعَ عَنْ مَحارِمِكَ، مَعَ صالِحِ الْقَوْلِ، وَمَقْبُولِ السَّعْي، وَمَرْفُوعِ الْعَمَلِ، وَمُسْتَجابِ الدَّعْوَةِ، وَلا تَحُلْ بَيْني وَبَيْنَ شيء مِنْ ذلِكَ بَعَرَض وَلا مَرَض وَلا هَمٍّ وَلا غَمٍّ وَلا سُقْم وَلا غَفْلَة وَلانِسْيان، بَلْ بِالتَّعاهُدِ والتَّحَفُّظِ لَكَ وَفيكَ، وَالرِّعايَةِ لِحَقِّكَ، وَالْوَفاءِ بَعَهْدِكَ وَوَعْدِكَ بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.
  • اَللّـهُمَّ صَلّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاقْسِمْ لي فيهِ اَفْضَلَ ما تَقْسِمُهُ لِعبادِكَ الصّالِحينَ، وَاَعْطِني فيهِ اَفْضَلَ ما تُعْطي اَوْلِياءَكَ الْمُقَرَّبينَ، مِنَ الرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ والتَّحَنُّنِ وَالاِجابَةِ وَالْعَفْوِ وَالْمَغْفِرَةِ الدّائِمَةِ، وَالْعافِيَةِ وَالْمُعافاةِ، وَالْعِتْقِ مِنَ النّارِ، وَالْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ، وَخَيْرِ الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ، اَللّـهُمَّ صَلّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاجْعَلْ دُعائي فيهِ اِلَيْكَ واصِلاً، وَرَحْمَتَكَ وَخَيْرَكَ اِلَىَّ فيه نازِلاً، وَعَمَلي فيهِ مَقْبُولاً، وَسَعْيي فيهِ مَشْكُوراً، وَذَنْبي فيهِ مَغْفُوراً، حَتّى يَكُونَ نَصيبي فيهِ الاَكْثَرَ، وَحَظّي فيهِ الاَوْفَرَ، اَللّـهُمَّ صَلّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَوَفِّقْني فيهِ لِلَيْلَةِ الْقَدْرِ عَلى اَفْضَلِ حال تُحِبُّ اَنْ يَكُونَ عَلَيْها اَحَدٌ مِنْ اَوْلِيائِكَ، وَاَرْضاها لَكَ، ثُمَّ اجْعَلْها لي خَيْراً مِنْ اَلْفِ شَهْر، وَارْزُقْني فيها اَفْضَلَ ما رَزَقْتَ اَحَداً مِمَّنْ بَلَّغْتَهُ اِيّاها وَاَكْرَمْتَهُ بِها، وَاْجعَلْني فيها مِنْ عُتَقائِكَ مِنْ جَهَنَّمَ، وطُلَقائِكَ مِنَ النّارِ، وَسُعَداءِ خَلْقِكَ بِمَغْفِرَتِكَ وَرِضْوانِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَارْزُقْنا في شَهْرِنا هذَا الْجِدَّ وَالاجْتِهادَ، والْقُوَّةَ وَالنَّشاطَ، وَما تُحِبُّ وَتَرْضى، اَللّـهُمَّ رَبَّ الْفَجْرِ وَلَيال عَشْر، وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ، وَربَّ شَهْرِ رَمَضانَ، وَما اَنْزَلْتَ فيهِ مِنَ الْقُرآنِ، وَرَبَّ جَبْرَئيلَ وَميكائيلَ واِسْرافيلَ وَعِزْرائيلَ وَجَميعِ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ، وَربَّ اِبْراهيمَ وَاِسْماعيلَ وَاِسْحـاقَ وَيَعْقُوبَ، وَربَّ مُوسى وَعيسىوَجميعِ النَّبِيّينَ وَالْمُرْسَلينَ، وَربَّ مُحَمَّد خاتَمِ النَّبِيِّينَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ، وَاَسْاَلُكَ بِحَقِّكَ عَلَيْهِمْ وَبِحَقِّهِمْ عَلَيْكَ، وَبِحَقِّكَ الْعَظيمِ لَمّا صَلَّيْتَ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ، وَنَظَرْتَ اِلَيَّ نَظْرَةً رَحيمَةً تَرْضى بِها عَنّي رِضىً لا سَخَطَ عَلَيَّ بَعْدَهُ اَبَداً، وَاَعْطَيْتَني جَميعَ سُؤْلي وَرَغْبَتي وَاُمْنِيَّتي وَاِرادَتي، وَصَرَفْتَ عَنّي ما اَكْرَهُ وَاَحْذَرُ وَاَخافُ عَلى نَفْسي وَما لا اَخافُ، وَعَنْ اَهْلي وَمالي وَاِخْواني وَذُرِّيَّتي، اَللّـهُمَّ اِلَيْكَ فَرَرْنا مِنْ ذُنُوبِنا فَـاوِنا تائِبينَ وَتُبْ عَلَيْنا مُسْتَغْفِرينَ، وَاغْفِرْ لَنا مُتَعوِّذينَ، وَاَعِذْنا مُسْتَجيرينَ، وَاَجِرْنا مُسْتَسْلِمينَ، وَلا تَخْذُلْنا راهِبينَ، وآمِنّا راغِبينَ، وَشَفِّعْنا سائِلينَ، وَاَعْطِنا اِنَّكَ سَميعُ الدُّعاءِ قَريبٌ مُجيبٌ.
  • اَللّـهُمَّ اَنْتَ رَبِّي وَاَنَا عَبْدُكَ وَاَحَقُّ منْ سَأَلَ الْعَبْدُ رَبَّهُ وَلَمْ يَسْأَلِ الْعْبادُ مِثْلَكَ كَرَماً وَجُوداً، يا مَوْضِعَ شَكْويَ السّائِلينَ، وَيا مُنْتَهى حاجَةِ الرّاغِبينَ، وَيا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ، وَيا مُجيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ، وَيا مَلْجَاَ الْهارِبينَ، وَيا صَريخَ الْمُسْتَصْرِخينَ، وَيا رَبَّ الْمُسْتَضْعَفينَ، وَيا كاشِفَ كَرْبِ الْمَكْرُوبينَ، وَيا فارِجَ هَمِّ الْمَهْمُومينَ، وَيا كاشِفَ الْكَرْبِ الْعَظيمِ يا اَللهُ يا رَحْمنُ يا رَحيمُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ (وَيا اَللهُ المَكْنُون مِنْ كُلِّ عَيْنِ، الْمُرْتَدي بِالْكِبْرِياءِ) صَلّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاغْفِرْ لي ذُنُوبي وَعُيُوبي وَاِساءَتي وَظُلْمي وَجُرْمي وَاِسْرافي عَلى نَفْسي، وَارْزُقْني مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ فَاِنَّهُ لا يَمْلِكُها غَيْرُكَ، وَاعْفُ عَنّي وَاغْفِرْ لي كُلَّ ما سَلَفَ مِنْ ذُنُوبي، وَاعْصِمْني فيـما بَقِيَ مِنْ عُمْري، وَاسْتُرْ عَلَيَّ وَعَلى والِديَّ وَوَلَدي وَقرابَتي وَاَهْلِ حُزانَتي وَمَنْ كانَ مِنّي بِسَبيْل مِنَ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ في الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ فَاِنَّ ذلِكَ كُلَّهُ بِيَدِكَ وَاَنْتَ واسِعُ الْمَغْفِرَةِ، فَلا تُخَيِّبْني يا سَيِّدي، وَلا تَرُدَّ دُعائي وَلا يَدي اِلى نَحْري حَتّى تَفْعَلَ ذلِكَ بي، وَتَسْتَجيبَ لي جَميعَ ما سَأَلْتُكَ، وَتَزيدَني مِنْ فَضْلِكَ فَاِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيء قَديرٌ، وَنَحْنُ اِلَيْكَ راغِبُونَ، اَللّـهُمَّ لَكَ الاَسْماءُ الْحُسْنى، وَالاَمْثالُ الْعُلْيا، وَالْكِبْرِياءُ وَالالاءُ، اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ الله الرَّحْمـنِ الرَّحيمِ اِنْ كُنْتَ قَضَيْتَ في هذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلائِكَةِ وَالرُّوحِ فيها اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاَنْ تَجْعَلَ اسْمي فِي السُّعَداءِ، وَرُوحي مَعَ الشُّهَداءِ، وَاِحْساني في عِلِّيّينَ، وَاِساءَتي مَغْفُورَةً وَاَنْ تَهَبَ لي يَقيناً تُباشِرُ بِهِ قَلْبي، وَايماناً لا يَشُوبُهُ شَكٌّ، وَرِضىً بِما قَسَمْتَ لي، وَآتِني في الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِى حَسَنَةً وَقِنى عَذابَ النّارِ، وَاِنْ لَمْ تَكُنْ قَضَيْتَ في هذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلـائِكَةِ وَالرُّوحِ فيها فَاَخِّرْني اِلى ذلِكَ، وَارْزُقْني فيها ذِكْرَكَ وَشُكْرَكَ وَطاعَتَكَ وَحُسْنَ عِبادَتِكَ وصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّدبِاَفْضَلِ صَلَواتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ يا اَحَدٌ يا صَمَدٌ، يا رَبَّ مُحَمَّد، اغْضَبِ الْيَوْمَ لُِمحَمَّد وَلاَِبْرارِ عِتْرَتِهِ واقْتُلْ اَعْداءَهُمْ بَدَداً، وَاَحْصِهِمْ عَدَداً، وَلا تَدَعْ عَلى ظَهْرِ الاَرْضِ مِنْهُمْ اَحَداً، وَلا تَغْفِرْ لَهُمْ اَبَداً، يا حَسَنَ الصُّحْبَةِ يا خَليفَةَ النَّبِيّينَ اَنْتَ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ الْبَديءُ الْبَديعُ الَّذي لَيْسَ كَمِثْلِكَ شَيءٌ، وَالدّائِمُ غَيْرُ الْغافِلِ، وَالْحَيُّ الَّذي لا يَمُوتُ، اَنْتَ كُلَّ يَوْم في شَأن، اَنْتَ خَليفَةَ، مُحَمَّد، وَناصِرُ مُحَمَّد، وَمُفَضِّلُ مُحَمَّد، اَسْاَلُكَ اَنْ تَنْصُرَ وَصِيَّ مُحَمَّد، وَخَليفَةَ مُحَمَّد، وَالْقائِمَ بِالْقِسْطِ مِنْ أَوْصِياءِمُحَمَّد صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ، اِعْطِفْ عَلَيْهِمْ نَصْرَكَ يا لا اِلـهَ إلاّ اَنْتَ، بِحَقِّ لا اِلـهَ إلاّ اَنْتَ، صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاجْعَلْني مَعَهُمْ في الدُّنْيا وَالاخِرَةِ، وَاجْعَلْ عاقِبَةَ اَمْري اِلى غُفْرانِكَ وَرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ، وَكَذلِكَ نَسَبْتَ نَفْسَكَ يا سَيِّدي بِاللَّطيفِ، بَلى اِنَّكَ لَطيفٌ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَالْطُفْ بي لِما تَشاءُ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَارْزُقْنِى الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ في عامِنا هذا، وَتَطَوَّلْ عَلَيَّ بِجَميعِ حَوائِجي لِلاْخِرَةِ وَالدُّنْيا (ثُمَّ تَقُول ثلاثاً) اَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبِّي وَاَتُوبُ اِلَيْهِ اِنَّ رَبِّي قَريبٌ مُجيبٌ، اَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبِّي وَاَتُوبُ اِلَيْهِ اِنَّ رَبّي رَحيمٌ وَدُودٌ، اَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبِّي وَاَتُوبُ اِلَيْهِ اِنَّهُ كانَ غَفّاراً اَللّـهُمَّ اغْفِرْ لي اِنَّكَ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ، رَبِّ اِنّي عَمِلْتُ سُوءاً وَظَلَمْتُ نَفْسي فَاغْفِرْ لي اِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلاّ اَنْتَ، اَسْتَغْفِرُ اللهَ الَّذي لا اِلـهَ إلاّ هُوَ الْحَيُّ، الْقَيُّومُ الْحَليمُ الْعَظيمُ الْكَريمُ، الْغَفّارُ لِلذَّنْبِ الْعَظيمِ وَاَتُوبُ اِلَيْهِ، اَسْتَغْفِرُ اللهَ اِنَّ اللهَ كانَ غَفُوراً رَحيماً (ثُم تقولُ:) اَللّـهُمَّ إنّي اَسْألُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاَنْ تَجْعَلَ فيـما تَقْضي وَتُقَدِّرُ مِنَ الاَمْرِ الْعَظيمِ الَْمحْتُومِ في لَيْلَةِ الْقَدْرِ مِنَ الْقَضاءِ الَّذي لا يُرَدُّ وَلا يُبَدَّلُ، اَنْ تَكْتُبَني مِنْ حُجّاجِ بَيْتِكَ الْحَرامِ، الْمَبْرُورِ حَجُّهُمْ، الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمْ، الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمْ، الْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئاتُهُمْ، وَاَنْ تَجْعَلَ فيـما تَقْضي وَتُقَدِّرُ اَنْ، تُطيلَ عُمْري وَتُوَسِّعَ رِزْقي، وَتُؤَدِّي عَنّي اَمانَتي وَدَيْني، آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ، اَللّـهُمَّ اجْعَلْ لي مِنْ اَمْري فَرَجاً وَمَخْرَجاً، وَارْزُقْني مِنْ حَيْثُ اَحْتَسِبُ وَمِنْ حَيْثُ لا اَحْتَسِبُ، وَاحْرُسْني مِنْ حَيْثُ اَحْتَرِسُ، وَمِنْ حَيْثُ لا اَحْتَرِسُ وَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَسَلِّمْ كَثيراً.
  • سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ السَّمِيعِ الَّذِي لَيْسَ شَيْ‏ءٌ أَسْمَعَ مِنْهُ ، يَسْمَعُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ مَا تَحْتَ سَبْعِ أَرَضِينَ ، وَ يَسْمَعُ مَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ ، وَ يَسْمَعُ الْأَنِينَ وَ الشَّكْوَى ، وَ يَسْمَعُ السِّرَّ وَ أَخْفى‏ ، وَ يَسْمَعُ وَسَاوِسَ الصُّدُورِ ، وَ لَا يُصِمُّ سَمْعَهُ صَوْتٌ .
  • سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْبَصِيرِ الَّذِي لَيْسَ شَيْ‏ءٌ أَبْصَرَ مِنْهُ ، يُبْصِرُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ مَا تَحْتَ سَبْعِ أَرَضِينَ ، وَ يُبْصِرُ مَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ ، لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ وَ هُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصارَ ، وَ هُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ، لَا تُغْشِي بَصَرَهُ الظُّلْمَةُ ، وَ لَا يَسْتُرُ مِنْهُ سِتْرٌ ، وَ لَا يُوَارِي مِنْهُ جِدَارٌ ، وَ لَا يَغِيبُ عَنْهُ بَرٌّ وَ لَا بَحْرٌ ، وَ لَا يُكِنُّ مِنْهُ جَبَلٌ مَا فِي أَصْلِهِ ، وَ لَا قَلْبٌ مَا فِيهِ ، وَ لَا جَنْبٌ مَا فِي قَلْبِهِ ، وَ لَا يَسْتَتِرُ مِنْهُ صَغِيرٌ وَ لَا كَبِيرٌ ، وَ لَا يَسْتَخْفِي مِنْهُ صَغِيرٌ لِصِغَرِهِ ، وَ لا يَخْفى‏ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ فِي الْأَرْضِ وَ لا فِي السَّماءِ ، هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحامِ كَيْفَ يَشاءُ ، لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
    سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي يُنْشِئُ السَّحابَ الثِّقالَ ، وَ يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَ الْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ ، وَ يُرْسِلُ الصَّواعِقَ فَيُصِيبُ بِها مَنْ يَشاءُ ، وَ يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ ، وَ يُنَزِّلُ الْمَاءَ مِنَ السَّمَاءِ بِكَلِمَتِهِ ، وَ يُنْبِتُ النَّبَاتَ بِقُدْرَتِهِ ، وَ يَسْقُطُ الْوَرَقُ بِعِلْمِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَ لا فِي السَّماءِ ، وَ لا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ .
  • سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي يَعْلَمُ ما تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثى‏ وَ ما تَغِيضُ الْأَرْحامُ وَ ما تَزْدادُ ، وَ كُلُّ شَيْ‏ءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدارٍ ، عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعالِ ، سَواءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَ مَنْ جَهَرَ بِهِ ، وَ مَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَ سارِبٌ بِالنَّهارِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي يُمِيتُ الْأَحْيَاءَ وَ يُحْيِ الْمَوْتى‏ ، وَ يَعْلَمُ ما تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ ، وَ يُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا يَشَاءُ إِلى‏ أَجَلٍ مُسَمًّى .
  • سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ مالِكَ الْمُلْكِ ، تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ ، وَ تُعِزُّ مَنْ تَشاءُ وَ تُذِلُّ مَنْ تَشاءُ ، بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَ تُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ ، وَ تُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ تُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ، وَ تَرْزُقُ مَنْ تَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ.
  • سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِ‏ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي عِنْدَهُ مَفاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلَّا هُوَ ، وَ يَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ ، وَ ما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُها ، وَ لا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ ، وَ لا رَطْبٍ وَ لا يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ .
    سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي لَا يُحْصِي مِدْحَتَهُ الْقَائِلُونَ ، وَ لَا يَجْزِي بِآلَائِهِ الشَّاكِرُونَ الْعَابِدُونَ ، وَ هُوَ كَمَا قَالَ وَ فَوْقَ مَا نَقُولُ ، وَ كَمَا أَثْنَى عَلَى نَفْسِهِ ، وَ لا يُحِيطُونَ بِشَيْ‏ءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِما شاءَ ، وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ ، وَ لا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ .
  • سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَ ما يَخْرُجُ مِنْها ، وَ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَ ما يَعْرُجُ فِيها ، وَ لَا يَشْغَلُهُ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَ ما يَعْرُجُ فِيها ، عَمَّا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَ ما يَخْرُجُ مِنْها ، وَ لَا يَشْغَلُهُ عِلْمُ شَيْ‏ءٍ عَنْ عِلْمِ شَيْ‏ءٍ ، وَ لَا يَشْغَلُهُ خَلْقُ شَيْ‏ءٍ عَنْ خَلْقِ شَيْ‏ءٍ ، وَ لَا حِفْظُ شَيْ‏ءٍ عَنْ حِفْظِ شَيْ‏ءٍ ، وَ لَا يُسَاوِيهِ شَيْ‏ءٌ وَ لَا يَعْدِلُهُ شَيْ‏ءٌ ، لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ‏ءٌ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ .
  • سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى‏، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فاطِرِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ ، جاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنى‏ وَ ثُلاثَ وَ رُباعَ ، يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ ، إِنَّ اللَّهَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، ما يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَها ، وَ ما يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ ، وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
  • سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا ، سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَيْ‏ءٍ ، سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لَا يُرَى ، سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِي يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ ، ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى‏ ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ ، وَ لا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سادِسُهُمْ ، وَ لا أَدْنى‏ مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ ما كانُوا ، ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ ، إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ عَلِيم‏ .
Scroll to Top