وقت اذان المغرب في القصيم 1 رمضان

متى يأذن المغرب في القصيم، شهر رمضان من خير شهور الله ففيه يجتهد العبادات في إرضاء الله عز وجل ويزيدون من النوافل، في رمضان تُقام صلاة التراويح ويجتهد المسلم في قراءة أكبر قدر ممكن من القرآن، أبرز عبادة في شهر رمضان الصيام، ولا ينفكون يتركون الذكر والإستغفار، شهر رمضان شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النيران، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:” وهو شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار”، يبدأ أول شهر رمضان في الرابع والعشرين من الشهر الحالي، قال تعالى:” شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ”، لذلك يبحث العديد من الأشخاص عن امساكية الشهر الكريم للمطالعة ومتابعة مواقيت الصلوات والإفطار والسحور والإمساك.

امساكية شهر رمضان في القصيم

متى يأذن المغرب في القصيم

للذين يبحثون عن موعد أذان المغرب في القصيم في الشهر الفضيل فإنه يبدأ في أول أيام رمضان من الساعة 06:32 م، ويزيد في كل يوم أو يومين دقيقة ليصل إلى الساعة 06:47 م في آخر أيام الشهر الفضيل، وكل عام وأنتم بخير وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال والطاعات.

الأدعية المأثورة عن النبي في شهر رمضان

من أبرز الأدعية المأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان:

• (قلتُ يا رسولَ اللَّهِ أرأيتَ إن عَلِمْتُ أيُّ لَيلةٍ لَيلةُ القَدرِ ما أقولُ فيها قالَ قولي اللَّهمَّ إنَّكَ عفوٌّ كَريمُ تُحبُّ العفوَ فاعْفُ عنِّي).
• (أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يقول: إذا قام إلى الصلاةِ من جوفِ اللَّيلِ: “اللهمَّ لك الحمدُ، أنت نورُ السماواتِ والأرضِ، ولك الحمدُ، أنت قَيَّامُ السماواتِ والأرضِ، ولك الحمدُ، أنت ربُّ السماواتِ والأرضِ، ومن فيهنَّ، أنت الحقُّ، ووعدُك الحقُّ، وقولُك الحقُّ، ولقاؤُك حقٌ، والجنةُ حقٌّ، والنارُ حقٌّ، والساعةُ حقٌّ، اللهمَّ لك أسلمتُ، وبك آمنتُ، وعليك توكلتُ، وإليك أنبتُ، وبك خاصمتُ، وإليك حاكمتُ، فاغفرْ لي ما قدمتُ وأخّرتُ، وأسررتُ وأعلنتُ، أنت إلهي لا إله إلا أنتَ”. وفي روايةٍ: مكان قيَّامِ، قَيِّمُ. وقال: وما أسررتُ).
• (كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ: اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ منَ العَجزِ والكسلِ، والجبنِ والبخلِ والهرَمِ، وأعوذُ بِكَ من عذابِ القبرِ، وأعوذُ بِكَ من فِتنةِ المحيا والمماتِ).
• (أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يدعو بهؤلاءِ الدَّعواتِ: “اللهمَّ، فإني أعوذُ بك من فتنةِ النارِ، وعذابِ النارِ، وفتنةِ القبرِ، وعذابِ القبرِ، ومن شرِّ فتنةِ الغِنى، ومن شرِّ فتنةِ الفقرِ، وأعوذُ بك من شرِّ فتنةِ المسيحِ الدَّجَّالِ. اللهمَّ اغسِلْ خطايايَ بماءِ الثَّلجِ والبَرَدِ، ونقِّ قلبي من الخطايا كما نقَّيْتَ الثوبَ الأبيضَ من الدَّنَسِ، وباعِدْ بيني وبين خطايايَ كما باعدتَ بينَ المشرقِ والمغربِ.
• اللهمَّ فإني أعوذُ بك من الكسَلِ والهرَمِ والمأْثَمِ والمغْرمِ” ).
• (أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يتعوَّذ من سوءِ القضاءِ، ومن دَرْكِ الشقاءِ، ومن شماتةِ الأعداءِ، ومن جَهدِ البلاءِ).
• (فقَدْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ ليلةٍ مِن الفِراشِ، فالتمَسْتُه فوقَعَت يدي على بطنِ قدَمَيه وهو في المسجدِ وهما منصوبتانِ وهو يقولُ: اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ برضاكَ مِن سخَطِك، وبمعافاتِك مِن عقوبتِك، وأعوذُ بك منك لا أُحصي ثناءً عليك أنتَ كما أثنَيْتَ على نفسِك).
• (أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ كان يدعو بهذهِ الدعواتِ: اللَّهمَّ إني أعوذُ بك من علمٍ لا ينفعُ، وقلبٍ لا يخشعُ، ودعاءٍ لا يُسمعُ، ونفسٍ لا تشبعُ، ثم يقولُ: اللَّهمَّ إني أعوذُ بك من هؤلاءِ الأربعِ).
• (دعَواتُ المكروبِ: اللَّهمَّ رحمتَكَ أرجو فلا تكِلْني إلى نفسي طرفةَ عينٍ، وأصلِحْ لي شأني كلَّه لا إلهَ إلَّا أنتَ).