معركة الرياض هي ما تسمى بفتح الرياض وهي عبارة عن معركة قد وقعت في الخامس من شهر شوال عام 1319للهجرة، والذي يتوافق مع الخامس عشر من يناير 1902م، وذالك في قلعة المسمك في مدينة الرياض وهي عاصمة المملكة العربية السعودية في الاوقات الحاضرة، حيث ان المعركة كانت بين عبد العزيز آل سعود ابن عبد الرحمن بن فيص بن تركي آل سعود، وهم آخر الخكام للدولة السعودية الثانية وايضا عجلان بن محمد العجلان امير مدينة الرياض وهو التابع لعبد العزيز بن متعب بن عبد الله الرشيد وهو امير لامارة آل رشيد.
محتويات
معركة الرياض في السعودية
في ذالك الاوقات كانت مدينة الرياض تحت حكم آل سعود وهي عاصمة لدولة السعودية الثانية، وذالك عندما سقطت تحت الحكم من آل رشيد وذالك بعد الانتصار على الامام عبد الرحمن آل سعود وايضا تم النفي لعائلة آل سعود وهي خارج نجد، حيث انها انتقلت تلك العائلة لآل سعود الى قطر ومن ثم الى البحرين ومن ثم الى المحطة الاخيرة في الكويت، وذالك الى حين ان اعد عبد العزيز آل سعود العدة وايضا عمل على وضع خطة لاستعادة مدينة الرياض، حيث انه اتجه من الكويت الى الرياض وذالك في عشرين من شهر شهر رمضان عام 1319هـ، حيث انه واصل الى المشارف في الاول من شهر شوال، ومن ثم اقتحم عبد العزيز ال سعود المصمك وذالك كان بعد صلاة الفجر وقتا عجلان بن محمد العجلان ومن ثم قطع راسه ورماها على اهل مدينة الرياض وبعد ذالك تم تأسيس دولة السعودية الثانية.
متى فتح الملك عبد العزيز مدينة الرياض
ان نهاية الدولة السعودية الثانية كانت بالتدريج وايضا كانت ذالك الدولة قبل السقوط للدولة القوية في الكيان السياسي في شبه الجزيرة العربية وذالك في احد ابرز الائمة وهو الامام فيصل بن تركي بن عبد الله ال سعود، وذالك في الفترة الحاكمة الثانية، حيث ان ذالك الدولة قد اتخذت في التاكل وايضا في تصدع النتائج للعديد من العوامل الداخلية والتي تأتي بالفتنة المحلية التي قد اعقبت في عهد ذالك الامام في المقدمة، حيث كانت النتائج الحتمية للسقوط في تلك الدولة وذالك بعد ان تفسخت في المناطق وايضا اجتاح العثمانين منطقة الاحساء وال راشد قد اجتاحوا كل البلاد النجدية، لذالك انهى ال راشد الحكم السعودي، لذالك تم فتح الملك عبد العزيز مدينة الرياض في الخامس من شهر شوال في عام 1319هـ وهو الموافق في الخامس عشر من شهر يناير عام 1902م.
الخلفية التاريخية لمعركة الرياض
ان النهاية للدولة السعودية الثانية التدريجية والتي كانت قبل سقوط الدولة القوية في الكيان السياسي في شبه الجزيرة العربية وذالك في العهد الابرز للائمة وهو الامام فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود وذالك في فترة الحكم الثانية، حيث ان الدولة قد اتخذت في التآكل وايضا التصدع للعوامل الداخلية والتي تأتي الفتنة المحلية التي قد اعقبت في عهد ذالك الامام في المقدمة وايضا تعتبر النتائج المحتمة للسقوط في تلك الدولة وذالك بعد ان تفسخت في مناطقها واجتاح العثمانيون في منطقة الاحساء وايضا اجتاح ال رشيد في كل البلاد النجدية.
فتح الملك عبدالعزيز الرياض في السعودية منذ وقت طويل، حيث ان المملكة العربية السعودية وسمحت الفرص للشباب عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل ال سعود، وهو ايضا في الكويت وان يخوض اولى تجاربه العسكرية حيث قان الشيخ مبارك بن صباح بحشد قواته، وذالك في منطقة الجهراء واستعداد للمحاربة لابن رشيد.