ما معنى البأساء والضراء، وهو اللفظ الذي ورد في القرآن الكريم في سورة البقرة، وفي الآية مئة وسبعة وسبعون، بقوله تعالى ( والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون )، حيث يبحث الكثير من الناس عبر محركات البحث الإلكترونية عن معاني الكلمات وتفسير الآيات القرآنية، فقد وردت معاني كثيرة في هذه الآية الكريمة ومنها البأساء والضراء وحين البأس، لذلك سوف نعرض عليكم خلال هذه المقالة معاني كلا من البأساء والضراء وحين البأس.
محتويات
معنى البأساء والضراء
نعرض عليكم هنا ما معنى البأساء والضراء وحين البأس، والتي وردت في سورة البقرة من الآية 177، والتي جاء تفسيرها من جموع العلماء والفقهاء، حيث جاء تفسير كلا من كلمة البأساء، الضراء، حين البأس، كما يلي:
- البأساء: ما يصيب الشخص في غير ذاته، وهي مثل الخروج من الوطن، نهب أمواله، تهديد أمني ونحو ذلك.
- الضراء: ما يصيب الشخص في ذاته ونفسه، وهي مثل الجراح والقتل، والأمراض الذي تصيبه ونحو ذلك.
- حين البأس: وهو القتال، أو التقاء الأعداء في المعارك.
وهنا نكون قد وصلنا واياكم لنهاية المقالة، والتي عرضنا عليكم من خلالها تفسير وما معنى البأساء والضراء وحين البأس، والتي وردت في الآية القرآنية مئة وسبعة وسبعون في سورة البقرة، بحيث أجبناكم عن السؤال الذي يبحث عنه الكثير عبر محركات البحث الإلكترونية، دمتم بود.