غلام خديجة بنت خويلد رضي الله عنها الذي صاحب النبي في التجارة هو

غلام خديجة بنت خويلد رضي الله عنها الذي صاحب النبي في التجارة هو الغلام الذي سار مع النبي صلى الله عليه وسلم حينما استوثقته السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها للسير بتجارتها إلى الشام، فالسيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها كانت قد سمعت عن محمد ابن عبد الله قبل البعثة، وعن صدقه وأمانه، فقد كان يلقب بين قريش بالصادق الأمين، وكانت للسيدة خديجة رضي الله عنها تجارة، فأرادت أن تستوثق محمداً، وطلبت منه أن يخرج بتجارتها إلى الشام وأنها ستعطيه أكثر مما تعطي غيره، فوافق ورافقه غلام خديجة بنت خويلد رضي الله عنها الذي صاحب النبي في التجارة هو الغلام الذي رافق النبي صلى الله عليه وسلم في رحلة التجارة.

غلام خديجة بنت خويلد رضي الله عنها الذي صاحب النبي في التجارة هو

غلام خديجة بنت خويلد رضي الله عنها الذي صاحب النبي في التجارة هو
غلام خديجة بنت خويلد رضي الله عنها الذي صاحب النبي في التجارة هو

لقد لقب النبي محمد صلى الله عليه وسلم بين قريش بالصادق الأمين،؛ لما عرف عنه من صدقه وشجاعته، ورد الأمانات لأصحابها، وكانت قد سمعت عنه السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها، وذلك قبل البعثة وقبل زواجه لها، فأرادت أن تستوثقه تجارتها ليخرج بها إلى الشام، فوافق النبي صلى الله عليه وسلم، وكان غلام خديجة بنت خويلد رضي الله عنها الذي صاحب النبي في التجارة هو:

  • ميسرة.

عرف النبي صلى الله عليه وسلم بين قومه بصدقه وأمانته، وأنه الصادق الأمين، فقد أمنته السيدة خديجة رضي الله عنها على تجارتها رغم أنها لم تكن تعرفه بل سمعت عن حسن أخلاقه وأمانته، وكان غلام خديجة بنت خويلد رضي الله عنها الذي صاحب النبي في التجارة هو ميسرة.

Scroll to Top