الحكمة من النهي عن الجلوس فالطرقات، يعتبر كل ماجاء من أوامر أو نواهي في كتاب القرآن الكريم الذي أنزله الله سبحانه وتعالى بواسطة الملك جبريل، على رسولنا الكريم محمد صل الله عليه وسلم، وما جاء أيضاً في سيرة أشرف الخلق أجمع محمد صل الله عليه وسلم، وهو كتاب السنة النبوية، كلهما من مصلحة الانسان، ويعتبران دليلٌ للإنسان للعيش في سعادة في الدنيا، والفوز بالاخرة ونعيمها، ويعتبر سؤال الحكمة من النهي عن الجلوس فالطرقات، من الأسئلة التعليمية التابعة لدرس اماطة الاذى عن الطريق صدقة، في كتاب اللغة العربية، حيث تعمل وزارة التعليم، من اختيار مواضيع مهمة ومفيدة للطلاب التي تفيد معرفتهم على صعيد الحياة العلمية، والعملية، ويعد سؤال الحكمة من النهي عن الجلوس فالطرقات، من ضمن الاسئلة التعليمة التي تأتي بصيغة أذكر الاجابة، والتالي اجابة سؤال الحكمة من النهي عن الجلوس فالطرقات:
محتويات
الحكمة من النهي عن الجلوس فالطرقات
يعد سؤال الحكمة من النهي عن الجلوس فالطرقات، من الاسئلة التابعة لحديث رسول الله صل الله علي وسلم، حيث قال: (إياكم والجلُوسَ علَى الطُرُقاتِ، فإِنْ أبَيْتُمْ إلَّا المجالِسَ فأعْطُوا الطَّرِيَق حقَّها؛ غضُّ البصرِ، وكفُّ الأذَى، وردُّ السلامِ، والأمرُ بالمعروفِ، والنَهْيُ عنِ المنكرِ)، وفي هذا الحديث تصريح واضح بشأن كراهية الجلوس في الطرقات، حيث ذكر قبلها كلمة إياكم وهذه كلمة تقال لصيغة التحذير، وتتمثل اجابة سؤال الحكمة من النهي عن الجلوس فالطرقات في التالي:
- اجابة سؤال الحكمة من النهي عن الجلوس فالطرقات هي: وذلك خوفاً على الجالس من عدم إعطاء الطريق حق، ووقوع في الإثم، وحق الطرريق يتمثل في التالي: كف الأذى، وغض البصر، والامر بالمعروف والنهي عن المنكر، ورد السلام، والشخص القادر على اعطاء الطريق حق فلا بأس من جلوسه، أما الغير قادر فلا يجلس خوفاً من تحمل الاثم والذنوب التي قد تؤدي بهِ إلى ذهاب حسناته وإزدياد سيئاته دون علمه.
وهكذا نكون وصلنا لنهاية الاجابة على سؤال الذي يعد من أسئلة المنهاج السعودي للغة العربية وو الحكمة من النهي عن الجلوس فالطرقات.