من صفات ذي الوجهين الغدر بمن ائتمنه إذا لم تكن له مصلحة، حث الإسلام على الصدق قولاً وعملاً، وحذّر من الكذب، وقد كان النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- مثالاً يحتذى به في الصدق حتى لقبه قومه بالصادق الأمين، كما كانوا يعهدون إليه أماناتهم لما عُرف عنه من الصدق والأمانة، لقد حذر النبي الإنسان من أن يكون ذو وجهين حيث قال في الحديث الشريف: ” من كان له وجهان في الدنيا كان له يوم القيامة لسانان من نار” وفي هذا السياق يطرح كتاب الطالب سؤال من صفات ذي الوجهين الغدر بمن ائتمنه إذا لم تكن له مصلحة، ضمن المنهاج المقرر للفصل الدراسي الثاني في المملكة العربية السعودية.
محتويات
من صفات ذي الوجهين الغدر بمن ائتمنه إذا لم تكن له مصلحة صواب خطأ
يأتي سؤال ” من صفات ذي الوجهين الغدر بمن ائتمنه إذا لم تكن له مصلحة ” ضمن أسئلة ضع علامة صح أمام العبارة الصحيحة وعلامة خطأ أمام العبارة الخاطئة، إن الإجابة على هذه العبارة هي أنها عبارة صحيحة، فالشخص ذو الوجهين من طبعه الغدر والخيانة إذا لم يعود ذلك عليه بالنفع والفائدة أو إذا لم يكن له مصلحة في الأمر.
من صفات ذي الوجهين الغدر بمن ائتمنه إذا لم تكن له مصلحة، ومن صفات ذى الوجهين الكذب فهو يتعمد الكذب على الناس، كما يتصف ذو الوجهين بالخيانة لأنه ليس من طبعه الوفاء، وإنما يولي أينما وجدت مصالحه ويفتقر إلى الصدق والأمانة في تعاملاته.