الايات الكونيه تدلنا على، الله سبحانه و تعالى خالق الاكوان مدبر الكون، المتحكم به و بكل مافيه، المستحق الوحيد للعبادة، هو الله الواحد الأحد الحي الصمد، خالق الانسان و الحيوان و الكائنات الحية، خالق السماء بلا عمد، لا يعجزه شئ في الأرض و لا في السماء، القادر على إحياء الموتى بعد موتهم ، القادر على تدبير و تيسسر الأمور الكونية،كل الدلائل و الآيات الكونية في الكون و التي يعجز العقل البشري على تصورها و توقعها هي من خالق الكون، فالق الحب و النوى، رافع السماء بلا أعمدة و بنيان، مخرج النبي ابراهيم عليه السلام من النار، العقل البشري لا يستطيع تخيل الاعجاز الكبير الذي يقوم به الله سبحانه و تعالى في الكون ، ومن خلال السطور القادمة سنتعرف على الإجابة الصحيحة للسؤال الذي ينص على: الايات الكونيه تدلنا على، وهو سؤال اختر الإجابة من بين الاجابات المطروحة.
محتويات
الايات الكونيه تدلنا على
عند التفكر و التدبر في الكون، عندما يسرح الانسان بعقله في مخلوفات الله عز وجل كيف خلق الانسان بالتركيب المتناسق و الجسد الامل المتكامل، كيف أبدع في جعل الكون على هذه الشالة ، كيف خلق الشمس و القمر و النجوم و الكواكب، ميف خلق الشجر، كيف أبدع في الكون، كيف أنقذ سيدنا إبراهيم من النار، وكيف جعل النبي محمد صل الله عليه و سلم يعرج للسماء العليا، والكثير الكثير من الدلالات الكونية تدلل إلى وجود خالق عظيم يتوجب الايمان به و الايمان بكل ما جاء به، فهذه الآيات الكونية تدلنا على قدرة الله سبحانه وتعالى.
أكمل الفراغ الايات الكونيه تدلنا على
عقلنا البشري و فطرتنا السليمة التي خلق عليها الانسان تستدل من خلال كل ما يحيط بهذا الكون على وجود رب قادر على كل شئ ، رب كريم لا بد من الايمان به و التصديق برسله و الايمان بكافة الكتب السماوية التي انزلت على رسله،وتكليم الله سبحانه و تعالى لموسى، وانشقاق البحر لنصفين عندما كان يلاحق موسى عليه السلام فرعون و جنوده، المعجزات العظيمة التي منحها الله سبحانه و تعالى لرسله و أنبياه، كل قصص الانبياء هذه تبث في قلبنا التصديق و الاسمان بوجود رب قادر على كل شئ، لا يعجزه شئ في الأرض و لا في السماء، كل هذه الايات الكونيه تدلنا على قدرة الله سبحانه و تعالى.