هاجم الصهاينة المسجد الأقصى وأحرقوه عام

هاجم الصهاينة المسجد الأقصى وأحرقوه عام، المسجد الاقصى ، للمسجد الأقصى مكانة تاريخية ودينية عريقة جدا، فهو من ضمن المساجد التي تشد اليها الرحال، وذلك كما جاء بالحديث عن النبي صل الله عليه و سلم، حيث قال النبي صل الله عليه وسلم:لا تشد الرحال الا لثلاث مساجد : المسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجدي هذا)، وجد المسجد الأقصى في القدس، لم يسلم من الأعداء و الصهاينة المحتلين للبلاد الفلسطينية، ولم يسلم من أذيتهم و تخريبهم له، ففي عام من الأعوام السابقة حدثث حادثة كبيرة جدا بحق المسجد الأقصى، فقد تعرض المسجد الاقصى للحريق من قبل احد الصهاينة، فمتى كان هذا الحريق، ومن خلال المقال سنجيب على السؤال الذي ينص على: هاجم الصهاينة المسجد الأقصى وأحرقوه عام.

هاجم الصهاينة المسجد الأقصى وأحرقوه عام

هاجم الصهاينة المسجد الأقصى وأحرقوه عام
هاجم الصهاينة المسجد الأقصى وأحرقوه عام

هاجم الصهاينة المسجد الأقصى وأحرقوه عام في عام 1967، في تاريخ الواحد و العشرون من أغسطس عام 1969 قام أحد الصهاينة لمدعو باسم دينيس مايكل روهان بحرق المسجد الأقصى، فقد قام باشعاg النار باستخدام مادة مشتعلة من باب الغوانمة، حيث شب الحريق في الجانب الشرقي للمصلي القبلي الواقع في جهة الجنوب من المسجد الاقصى ، واشتعلت النار لتحرق السقف و السجاد و الزخارف و كل مكونات المسجد فقد كانت الاضرار هائلة و كبيرة جدا، و احتاج لسنوات عدة من أجل اعادة ترميمه مرة أخرى، وقد كانت الاضرار هائلة حيث تم التهام المنبر التاريخي الذي قام بإحضاره صلاح الدين الايوبي في حلب.

هاجم الصهاينة المسجد الأقصى وأحرقوه عام 1967

هاجم الصهاينة المسجد الأقصى وأحرقوه عام 1967
هاجم الصهاينة المسجد الأقصى وأحرقوه عام 1967

عمليات طمس الهوية الفلسطينية  لم يتوقف ابدا فالجهات الاستيطانية مازالت في حرب مع اهل فلسطين، كل الأهداف كانت من اجل الطمس و الاندثار للشعب الفلسطيني و الهوية الفلسطينية، فقد تم العمل على احراق المسجد الاقصى في تاريخ الواحد والعشرون من اغسطس على يد الصهاينية، فالعبارة التي تنص على هاجم الصهاينة المسجد الأقصى وأحرقوه عام 1967 هي عبارة صحيحة تماما، و ننوه بالذكر بان المحاولات بتدمير المسجد الاقصى مازالت مستمرة، الهدف الوحيد للدول الاعداء هو طمس الهوية الفلسطينة.

Scroll to Top