التحرز من البول والبعد عن النجاسات التي تصيب البدن والثوب من أنواع الطهارة، إن الدين الإسلامي هو ذلك الدين الحق، والذي بُني على مجموعة من الضوابط والأحكام الشرعية، حيث أن الدين الإسلامي لم يقتصر على جانب واحد فقط من جوانب الحياة، وإنما شمل كافة جوانب الحياة للإنسان، وفي آيات القرآن الكريم وضح الله عز وجل كافة العبادات المُفروضة على المُسلمين، وأيضاً حدد العديد من الشروط والأركان التي يجب على المُسلمين الالتزام بها وذلك لأداء تلك العبادات على الوجه الصحيح والحسن، ويهتم الكثيرون في دراسة تلك الأحكام كونها تنظم حياة الإنسان، وفي هذا الحديث نتوقف عند سؤال التحرز من البول والبعد عن النجاسات التي تصيب البدن والثوب من أنواع الطهارة، والذي سنتعرف على الإجابة الصحيحة والنموذجية له في سطور هذه المقالة.
محتويات
التحرز من البول والبعد عن النجاسات التي تصيب البدن والثوب من أنواع الطهارة
إن مُصطلح النجاسة هو واحدة من ضمن المُصطلحات التي يكثر الاستفسار عنها، حيث أن النجاسة في اللغة تعني على ما استُقذِر، ومصطلح النجاسة يقابل مُصطلح الطهارة، حيث أن النجاسة هي ضد الطهارة، وفي الشرع الإسلامي يتم تعريف النجاسة بأنها هي كل ما تستقذره النفوس، وتؤدي إلى منع صحة الصلاة، ويتوجب التنويه هنا إلى أن النجاسة في الشرع الإسلامي تُقسم إلى قسمين مُختلفين وهما النجاسة الحقيقة، والنجاسة الحُكمية، وهناك أمثلة عديدة على النجاسة باختلاف أنواعها، والتي وضحها الله عز وجل في العديد من الآيات القرآنية، كما أكد عليها النبي مُحمد صلى الله عليه وسلم في الأحاديث النبوية الشريفة، وضمن السياق هذا نعود لسؤال التحرز من البول والبعد عن النجاسات التي تصيب البدن والثوب من أنواع الطهارة مرة أخرى، وذلك لأننا نرغب في التعرف على الإجابة الصحيحة له في هذه السطور.
وإجابة سؤال التحرز من البول والبعد عن النجاسات التي تصيب البدن والثوب من أنواع الطهارة كانت هي عبارة عن ما يأتي:
- العبارة صحيحة.