متى توفي عمر بن الخطاب، وهو الصحابي الجليل الملقب بالفاروق، من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد أعز الله به الإسلام، فقد كان شديد البأس، قوي شجاع، تهابه قريش، وقد كان صحابة النبي صلى الله عليه وسلم يتسمون بالشجاعة، وقوة البأس، وقد قتل الصحابي عمر بن الخطاب رضي الله عنه على يد أبو لؤلؤة المجوسي والذي كان قد أظهر إسلامه وهو يخفي عكس ما يظهر، فقد كان منافقاً وأتى إلى المدينة لقتل الصحابي الجليل عمر بن الخطاب رضي الله، فمتى توفي عمر بن الخطاب.
محتويات
كيف توفي عمر بن الخطاب
قد كان عمر بن الخطاب رضي الله أصدر قراراً يتعين فيه منع من بلغ الحلم للمدينة من أهل الأمصار، فاستأذن والي العراق المغيرة بن شعبة بأن يدخل أبي لؤلؤة المجوسي إلى المدينة وقد كان نجاراً ماهراً، وقد أظهر إسلامه وهو يبطن الكفر، وقد كانت نيته قتل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه، حتى جاء يوم وتوجه فيه إلى المسجد نحو عمر بن الخطاب فطعنه في ظهره عدة طعنات، وقام بطعن نفسه حتى لا يمسك به أحد.
متى توفي عمر بن الخطاب
لقد كان مقتل الصحابي الجليل عمر بن الخطاب رضي الله على يد أبو لؤلؤة المجوسي، وقد كان إسلامه في السنة الخامسة للهجرة، وحينما أسلم عمر بن الخطاب رضي الله عنه، أعز به الله سبحانه وتعالى الإسلام، وجعله سنداً للمسلمين، وقد توفي عمر بن الخطاب عام:
- الثالث والعشرين للهجرة.
- توفي في السادس والعشرين من شهر ذي الحجة للعام الثالث والعشرين للهجرة.
وفاة عمر بن الخطاب
اغتيل عمر بن الخطاب رضي الله عنه في العام الثالث والعشرين للهجرة، على يد أبو لؤلؤة المجوسي، والذي طعنه بخنجر مسموم عدة طعنات في ظهره، وقد مات الصحابي الجليل عمر بن الخطاب رضي الله عنه والملقب بالفاروق في السادس والعشرين من شهر ذي الحجة للعام الثالث والعشرين للهجرة، وقد لقب بالفاروق لأنه فرق بين الحق والباطل، فكانت وفاته رضي الله عنه بقتله غدراً.
الفاروق هو لقب الصحابي عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وقد لقب بذلك لأنه فرق بين الحق والباطل، وقد قتل في السادس والعشرين من شهر ذي الحجة للعام الثالث والعشرين الهجري على يد أبو لؤلؤة المجوسي، فمتى توفي عمر بن الخطاب رضي الله عنه، كان هذا السؤال الذي ناقشناه في هذا المقال.