من أوجه الدلالة في قوله تعالى وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ

من أوجه الدلالة في قوله تعالى وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ، تعتبر الآية المذكورة من الآيات التي تواجدت في سورة الواقعة، حيث تعد سورة الواقعة من السور المكية التي نزلت قبل هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة المنورة، وتحتل المركز السادس والخمسين من حيث ترتيبها في كتاب المصحف الشريف، ويبلغ عدد آياتها ستة وتسعين آية، وسميت بهذا الاسم لأنه تم افتتاح السورة باسم الواقعة وهو اسم من أسماء يوم القيامة وهي كما قال الله تعالى في مطلع السورة :”إذا وقعتِ الواقعة، ليس لوقعتها كاذبة”، كما قيل أن سبب تسميتها بذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته كانوا يسمونها بسورة الواقعة، وبهذا سوف نجيب على السؤال التعليمي الذي تم ذكره في بداية المقال والذي ينص على من أوجه الدلالة في قوله تعالى وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ ؟

أجب من أوجه الدلالة في قوله تعالى وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ

أجب من أوجه الدلالة في قوله تعالى وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ
أجب من أوجه الدلالة في قوله تعالى وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ

يمكن تعريف القرآن الكريم بأنه هو عبارة عن كلام الله سبحانه وتعالى المعجز الذي أنزله على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بوساطة الوحي جبريل عليه السلام، المنقول إلينا بالتواتر والمتعبد بتلاوته والمكتوب في اللوح المحفوظ، الذي يبدأ بسورة الفاتحة ويختتم بسورة الناس، وقد وردت آية “وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ” في سورة الواقعة التي هي إحدى السور القرآنية التي تتواجد في كتاب الله تعالى وهي من السور المكية التي نزلت في مكة المكرمة قبل هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة المنورة، وبهذا سوف نجيب لكم على السؤال التعليمي الذي تم ذكره في بداية المقال والذي ينص على ما يلي :

  • ‌أجب من أوجه الدلالة في قوله تعالى وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ ؟

وقد تم تفسير قول الله سبحانه وتعالى :”وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ” حيث يجعلون شكر الله على رزقه وإياهم أن يكذبون هذا الإحسان.

من أوجه الدلالة في قوله تعالى وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ، حيث تعتبر سورة الواقعة أحد السور القرآنية التي وردت في كتاب الله سبحانه وتعالى، والتي تعد من السور المكية التي نزلت قبل هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة المنورة، وتحتل المركز السادس والخمسين من حيث ترتيبها في كتاب المصحف الشريف، ويبلغ عدد آياتها ستة وتسعين آية، وسميت بهذا الاسم لأنه تم افتتاح السورة باسم الواقعة وهو اسم من أسماء يوم القيامة، ويقصد بقوله تعالى في الآية :”وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ”، أن يجعلون شكر الله على رزقه وإياهم أن يكذبون هذا الإحسان.

Scroll to Top