إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ

إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ، الطهارة هي النزاهة والبراءة والنقاء وايضا التخلص من الدنس والقذارة، وذلك ان كانت حسية او معنوية والحسية اي تتعلق بالبدن والملبس والمكان وتتضمن الجوانب المتعددة بالنسبة للافراد والمجتمعات، وذلك مثل نظافة الاماكن والملابس وتنظيف الفم وازالة الاقذار والرائحة الكريهة وكل ما يأذي الاخرين ان كان حال العبادة او ان كان حال الانفراد، سوف نطرح معا إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ.

الطهارة في الاسلام

الطهارة في الاسلام
الطهارة في الاسلام

ان الطهارة هي النقاء والخلوص من الدنس والاقذار ومنها المادية والغير مادية ان كانت حسية مثل طهارة الثوب او البدن بالمياه، الطهارة بمعنى السلوك والاخلاق وبراءة العيب وايضا تخلص الانفس من كافة الشوائب، والطهارة في الفقه الاسلامي هي نظافة مختصة وضوء وغسل وتيمم وذلك شرط من شروط صحة الصلاة، الطهارة هي رفع حدث او ازالة النجاسة وما في معناها، حيث يتسائل الطلاب عن إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ.

إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ

إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ
إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ

لقد وردت الذنوب في القران الكريم العديد من المرات، حيث تتواجد في كل موقع تشير بالذنب او بالذنوب وبمعاني اخرى عن المواقع الاخرى، وذلك يدلل على ان كلمة الذنوب تحمل العديد من المعاني ومنها حسب الحجم منها الذنوب الصغيرة وكبائر الذنوب ايضا وتنقسم الى الصغائر والكبائر ايضا، الاجابة الصحيحة هي: عبارة صحيحة.

إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ، الكبائر وصفت من الرسول صلى الله عليه وسلم بأنها المبيقات او المهلكات وذلك لانها تعمل على اهلاك صاحبها وتهلك حسناته، حيث يتم تحديد الكبائر وتمييزها ايضا بأنها من الذنوب التي قد جاء بها وعيد من العذاب وذلك في نار جهنم، كذلك تعرفنا على إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ.

Scroll to Top