قال تعالى فأما اليتيم فلا تقهر سبب رسم الهمزة بهذه الصورة في كلمة أمَّا في الآية

قال تعالى فأما اليتيم فلا تقهر سبب رسم الهمزة بهذه الصورة في كلمة أمَّا في الآية السابقة لأنه، الهمزة في اللغة العربية تعرف بالشكل الحركي الذي يزاد الى احد احرف العلة، وللهمزاة انواع متعددة وهي همزة القطع وهمزة الوصل عندما تاتي في بداية الكلمة، وايضا الهمزة المتوسطة عندما تأتي في وسط الكلمة، والهمزة المتطرفة عندما تأتي في نهايتها وتتغير الطرق التي يتم كتابتها فيها وذلك حسب الموقع من الكلمة، سوف نتعرف معا على قال تعالى فأما اليتيم فلا تقهر سبب رسم الهمزة بهذه الصورة في كلمة أمَّا في الآية .

محتويات

تعريف الهمزة

الهمزة او النبرة هي عبارة عن شكل حركي زائد الى حرف العلة، وهي بحاجة الى حرف العلة من اجل ان تجلس عليه، وحروف العلة العربية هي ا و ي، وتسمى ذلك بحروف المد وتأتي الهمزة على السطر في بعض الحالات، وتأتي الهمزة في اول الكلمة وتأتي متوسطة والهمزة المتطرفة، حيث يتسائل الكثير عن قال تعالى فأما اليتيم فلا تقهر سبب رسم الهمزة بهذه الصورة في كلمة أمَّا في الآية .

قال تعالى فأما اليتيم فلا تقهر سبب رسم الهمزة بهذه الصورة في كلمة أمَّا في الآية

الهمزة المتطرفة هي التي تكتب وتلفظ في اخر الكلمة وهي اما تكتب على الف ان كان ما قبلها مفتوح مثل ملجأ او تكتب على واو ام كان ما قبلها مضموم، وتكتب على ياء ان كان ما قبلها مكسور، او تكتب على السطر ان سبقت بحرف ساكن، ولكن ان سبقت بحرف من حروف المد مثل لجوء، الاجابة الصحيحة على ذلك السؤال هي: حرف.

قال تعالى فأما اليتيم فلا تقهر سبب رسم الهمزة بهذه الصورة في كلمة أمَّا في الآية، تأتي احيانا الهمزة في اول الكلمة ويتم كتابتها دون همزة اي تكتب ا، ولكن الاصل ان يكون اسم الهمزة في اللغة الف الوصل وليست همزة الوصل ولا يخشى الخلط بينها، كذلك تعرفنا على قال تعالى فأما اليتيم فلا تقهر سبب رسم الهمزة بهذه الصورة في كلمة أمَّا في الآية.