لماذا سمي التطير بهذا الاسم، ان التطير او العيافة هي عبارة عن التنبؤ بالملاحظات وحركات الطيور وايضا التشاؤم وذلك بالمرئي او مسمع او معلوم وذلك مثل التطير بصوت البوم او الغراب او الرؤيا او في شهر او في يوم، ان العرب في عهد الجاهلية ان خرج احداهم وذلك لامر قد قصد في عش الطائر، وذلك من الجهة اليمنى وايضا تيمن به وقد مضي في الامور، حيث تسمى الطيور بالسانح ولكن ان طار الى الجهة اليسرى به وعاد عما عزم عليه ويسمى بالبارح، سوف نتعرف معا على لماذا سمي التطير بهذا الاسم.
محتويات
التطير هو
ان التطير والتشاؤم هو عبارة عن سلوك عقلي قد يتم التوقع به مرغوب عنها وذلك لموقف محدد، وقد يميل المتشائمين بالشكل العام الى التركيز في السلبيات، وهناك الاسئلة التي تشاع عند الاختبار في التشاؤم، حيث ان التشاؤم قد يرى النصف المفرغ من الكأس وقد يرى المتفائل في النصف الممتلئ منها وقد كان للنزعات التشاؤمية والاثار على كل المجالات التفكيرية، حيث تسائل الافراد على لماذا سمي التطير بهذا الاسم.
لماذا سمي التطير بهذا الاسم
ان التشاؤم هو عبارة عن النقيض للتفاؤل وهو عبارة عن فقدان الامول والاحساس باليأس والاتجاه للحياة والوجود، وهو الاحساس بأن الالام والشرور تسود في العالم، ولكن التفاؤل هو الاحساس بالآمال في التوازن ما بين الخير والسعادة، حيث يكون التشاؤوم مرتبط بعد تواجد الامل وايضا الاطلاق ولكن في العديد من المواقف تكون تحت الدرجة المحددة من الامل، وايضا القيم على حسب العديد من التجارب في الحياة وذلك في الحالة التي يؤدى بها التشاؤوم الى الامال والقيم التي تتواجد نهائيا، الاجابة هو من الطيرة اي التشاؤم.