خشي زكريا ممن يتولى على بني إسرائيل من بعده من أن، يعتبر القرآن الكريم أفضل الكتب التي أنزلها الله تعالى على رسله عليهم الصلاة والسلام، والله تعالى خص بعض من السور القرآنية بنزيد من الفضل، مما يزيدها مكانة وشرف من بين باقي السور القرآنية، وكان من بين السور القرآنية التي أنزلها الله تعالى سورة مريم، وفي هذه السورة يبين لنا تدبيره التام لنا في هذا الكون، والله تعالى جعل لكل شيء سبب، وجعل هذا الكون وما فيه يسير بناءً على سنن محددة، والله تعالى قادر على تعطيل الاسباب، وتغيير السنن، وخرق العادات، لأن الأمر كله لله سبحانه وتعالى، وله القدرة المطلقة، والحكمة البالغة، ولقد حاء ذكر قدرة الله تعالى الكبيرة في سورة مريم، وفي مقالنا سنتعرف على من ماذا خشي زكريا ممن يتولى على بني إسرائيل من بعده؟
محتويات
خشي زكريا ممن يتولى على بني إسرائيل
يعتبر زكريا عليه السلام هو أحد أنبياء بني إسرائيل، وكان نجاراً يأكل من عمل يده في النجارة، وجاء ذكر سيدنا زكريا في سورة مريم، والتي افتتحها الله تعالى بـ (كهيعص)، وهي من الحروف المقطعة التي تشير إلى إعجاز القرآن الكريم، ولقد جاء في تفسير سورة مريم أنه كان لسيدنا زكريا امرأة عاقر لا تلد، فأخذ يدعو ربه أن يرزقه ولداً صالحاً ليرثه ويعاونه، فقد نادى سيدنا زكريا ربه في السر والخفاء، وأخفى دعاءه لأنه أشد أخباتاً وأبعد عن الرياء، وكان يسأل الله تعالى أن يجيب له دعاءه، فهو لم يعهد من الله إلا الإجابة في الدعاء.
خشي زكريا ممن يتولى على بني إسرائيل من بعده من أن
جاء في تفسير الآية القرآنية:” وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا”، التالي.
- الإجابة/ خشي زكريا ممن يتولى على بني إسرائيل بعد موته: أن يتصرفوا تصرفاً سيئاً أو أن يفسدوا في الدين.
قدمنا لكم في هذا المقال جميع المعلومات المتعلقة بسؤال خشي زكريا ممن يتولى على بني إسرائيل من بعده من أن؟