سمي طواف الإفاضة بذلك، لأنه يأتي به الحاج عند إفاضته من مزدلفة إلى مكة وهو ركن من أركان الحج لايتم الحج إلا به، للحج أركان وواجبات وسنن، فأركان الحج أربع هي الإحرام، والوقوف على جبل عرفة، والطواف، والسعي بين الصفى والمروة، فالإحرام هو أن ينوي الحجاج الحج في المواقيت الزمانية، ومن المواقيت المكانية المحددة للحجاج، أما الوقوف بعرفة يبدأ من غروب شمس اليوم التاسع من ذي الحجة، وينتهي عند فجر اليوم العاشر، ويكون السعي بين الصفا والمروة سبعة أشواط، كما سمي طواف الإفاضة بذلك، لأنه يأتي به الحاج عند إفاضته من مزدلفة إلى مكة وهو ركن من أركان الحج لايتم الحج إلا به.
محتويات
لماذا سمي طواف الإفاضة بذلك
طواف الإفاضة هو أحد أركان الحج، والذي لا يصح الحج إلا به، وهناك عدة تسميات لطواف الإفاضة، وهي طواف الزيارة لأن الحجاج يأتون من منى لزيارة بيت الله الحرام، ثم يعودوا إلى منى، وطواف الواجب وطواف الصدر وطواف الركن، أما طواف الإفاضة فقد سمي بهذا الإسم، لأن الحاج يأتي للطواف في مكة بعد إفاضته من منى، حيث يتوجه الحجاج بعد وقفة عرفة لرمي الجمرات في منى، وبعد أن يتحلل الحجاج من الإحرام بالحلق أو التقصير والذبح، يفيضون من منى إلى مكة المكرمة.
سمي طواف الإفاضة بذلك، لأنه يأتي به الحاج عند إفاضته من مزدلفة إلى مكة وهو ركن من أركان الحج لايتم الحج إلا به
بعد قضاء ثلاثة أيام في منى وهي أيام التشريق، يقوم فيها الحجاج برمي الجمرات، بعد رمي الجمرة الكبرى يبدأ الحجاج بالتحلل من الإحرام، من خلال الحلق والذبح، يستعد الحجاج للتوجه إلى مكة المكرمة، من أجل أداء طواف الإفاضة، وتقع منى بين مكة المكرمة ومزدلفة.
سمي طواف الإفاضة بذلك، لأنه يأتي به الحاج عند إفاضته من مزدلفة إلى مكة وهو ركن من أركان الحج لايتم الحج إلا به، عبارة خاطئة.
سمي طواف الإفاضة بذلك، لأنه يأتي به الحاج عند إفاضته من مزدلفة إلى مكة وهو ركن من أركان الحج لايتم الحج إلا به، جملة خاطئة، لأن الحجاج ينزلون من جبل عرفة ويتجهون إلى مشعر مزدلفة، ثم يتوجهوا إلى منى حتى يتم رمي الجمرات السبعة، ويعودوا إلى مزدلفة ثم إلى منى لقضاء أيام التشريق هناك، حيث يتم رمي الجمرات الكبرى، ويتوجهوا من منى إلى مكة المكرمة لأداء طواف الإفاضة.