حفظ العباد، ورعايتهم، وكتابة أعمالهم من وظيفة، قد خلق الله عز وجل الخلق وأرسل لهم رسله لهدايتهم إلى طريق الصلاح فالله وحده خلق الخلق وسخر لهم النعم، وهداهم إلى طريق الحق، فالله هو القادر على كل شيء، وقد سخر ملائكته الذين كانت وظيفتهم حفظ العباد، ورعايتهم، وكتابة أعمالهم من وظيفة من سخرهم الله لذلك، ومن خلق الله الإنس والجن الذين خلقهم ليعبدوه وحده، وألا يشركوا به أحد من عباده، فمن يشرك بالله فقد نال غضب من الله ومصيره جهنم وبئس المصير، وحري بالمسلم بأن يؤمن بالله وملائكته ورسله، وأن لا يكفر بالله ومع الله أحد من عباده، ففعل ذلك هو كفر بالله، وسيأتي في هذا المقال تفصيل لحل السؤال التعليمي الذي يعتبر سؤالا عقائدياً.
محتويات
حفظ العباد، ورعايتهم، وكتابة أعمالهم من وظيفة
العباد هم خلق الله عز وجل، وهم البشر الذين خلقهم الله ليعبدوه وحده دون أن يشركوا به أحد من خلقه، وقد خلق الملائكة، والجن والإنس كل له وظيفته، وكل منهم مأمور بعبادته، والإيمان به وبما أنزل وبرسله، واليوم الآخر، فهو الخالق المصور القادر على كل شيء، وهو الذي خلق السموات والأرض ومن عليها لعبادته وسخر الأرض للأنام، وقد كان حفظ العباد، ورعايتهم، وكتابة أعمالهم من وظيفة:
- الجن.
- الملائكة.
- الرسل.
- الإجابة / الملائكة
حفظ العباد، ورعايتهم، وكتابة أعمالهم
الله سبحانه وتعالى خلق هذا الكون بميزان، وإنه عدل حكم في خلقه، وجعل لكل مخلوق وظيفة يؤديها في هذا الكون، والإسلام هو الدين عند الله، فقد أرسل الأنبياء والمرسلين لهداية الناس إلى طريق الهدى، وكان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والمرسلين، أرسله الله عز وجل للناس أجمعين، وقد خلق الملائكة من نور، وجعل لكل من الملائكة وظيفة يؤديها، وقد كان حفظ العباد، ورعايتهم، وكتابة أعمالهم من وظيفة:
- الملائكة
لقد خلق الله عز وجل الكون، وأرسل رسله لهداية الناس إلى طريق الهدى، وقد كان حفظ العباد، ورعايتهم، وكتابة أعمالهم من وظيفة الملائكة الذين خلقهم الله من نور.