في وصف حادثة للأديب السعودي عبدالكريم الجهيمان مذكرات وذكريات من حياته كانت مشاعر الراوي الحادثة، يمر كل إنسان بمواقف مختلفة في حياته تتفاوت ما بني السعادة والتعاسة، وتتراوح ما بين النجاح تارة والفشل تارة أخرى، فالحياة أشبه بأرجوحة تأخذك لأعلى أحياناً وتخفضك لأسفل أحياناً أخرى، هذا التفاوت والاختلاف والتغير يتطلب عزيمة وإصرار للمواصلة وعدم الخنوع إلى اليأس، بل يتوجب بث الأمل في النفس للقدرة على إكمال المسير، وفي سياق دراسة المذكرات الأدبية، جاء في كتاب الطالب من مادة اللغة العربية تناول مذكرة الأديب السعودي عبدالكريم الجيهمان، وقد جاء في وصف حادثة للأديب السعودي عبدالكريم الجهيمان مذكرات وذكريات من حياته كانت مشاعر الراوي الحادثة.
محتويات
أكمل في وصف حادثة للأديب السعودي عبدالكريم الجهيمان مذكرات وذكريات من حياته كانت مشاعر الراوي الحادثة
قام الأديب السعودي عبد الكريم الجهيمان بكتابة مذكرات أدبية عن حياته، تضمنت شيء من العواطف والمشاعر والأحاسيس عدا عن الحوار الذي كان يدور بينه وبين الشخصيات الواردة في المذكرة والذكريات التي شكلت جزء من حياته، وأصبحت جزء من ماضيه، فقد جاء في وصف حادثة للأديب السعودي عبدالكريم الجهيمان مذكرات وذكريات من حياته كانت مشاعر الراوي الحادثة
- الإجابة : الرعب والخوف والذعر الشديد.
إن الحادثة التي تناولها الكاتب في مذكرته كانت ذات ليلة في الطابق الثالث من عمارته، وقد كان من بين الشخصيات التي وردت في المذكرة الأولاد وفتيات من الحي الذي يقطن فيه، في وصف حادثة للأديب السعودي عبدالكريم الجهيمان مذكرات وذكريات من حياته كانت مشاعر الراوي الحادثة عبارة عن الرعب والخوف والذعر الشديد، حيث تمثلت مشاعره في بعض العبارات التي ذكرها خلال سرده كان منها قوله : أصابني رعب شديد، وأسرعت إلى النافذة مستغيثاً، وقول الفتاة : أنقذوني .. إنه لص.