جهود الجزائريين في مواجهة الغزو الأوروبي و دورهم في نشر الإسلام

جهود الجزائريين في مواجهة الغزو الأوروبي و دورهم في نشر الإسلام، تعرضت الجزائر إلى الغزو الأوروبي بالتحديد الاحتلال الفرنسي بقيادة نابليون بونابرت، حيث لجأت إلى حادثة المروحة، فقد بدأت بها بشكل بحري من ميناء طولون المتواجد فيه  الأسطول القوي و الضخم للجزائر فعملت على تدميره، ومن ثم بدأ  الغزو الأوروبي بشن القوات العسكرية إلى الداخل لتصل إلى المناطق الداخلية و قد ركز الغزو الأوروبي على المؤسّسات التعليمية والدينيّة؛ لأنّ هدفها الرئيسيّ من الغزو هو تجهيل الجزائريين ومنع نشر الدين الإسلامي، فالهدف الرئيسي التي ركزت عليه أوروبا في سيطرتها على الجزائر هو طمس العلم و الدين فيها، لابد أن الجزائر قد جاهدت و قاومت، فكان لها جهود ضخمة للمساهمة في نشر الدين، ووقف الغز الأوروبي من التمدد و التوسع، ومن خلال ما يلي نبين جهود الجزائريين في مواجهة الغزو الأوروبي و دورهم في نشر الإسلام.

جهود الجزائريين في مواجهة الغزو الأوروبي و دورهم في نشر الإسلام

جهود الجزائريين في مواجهة الغزو الأوروبي و دورهم في نشر الإسلام
جهود الجزائريين في مواجهة الغزو الأوروبي و دورهم في نشر الإسلام

جهود الجزائريين في مواجهة الغزو الأوروبي و دورهم في نشر الإسلام، لعل من أهداف الغز الأوروبي في شن حملاته العسكرية البرية و البحرية على الجزائر هو الحد من نشر الدين الإسلامي و منعه تماما، و تجهيل الشعب الجزائري فلقد كان الحرب العسكري البري متمركز على المؤسسات الدينية التعليمية فعملت على إغلاق المدارس و مراكز العلم و التعلم و الدين، الشعب الجزائري لم يقف مكتف الأيادي بل جاهد و قاوم و سعى لمحاربة الغزو الأوروبي، و من سياق المعرفة والإلمام بحوادث الغزو الأوروبي للجزائر نتمكن من التعرف على جهود الجزائريين في مواجهة الغزو الأوروبي و دورهم في نشر الإسلام، و هي ما يلي

  • السؤال التعليمي: جهود الجزائريين في مواجهة الغزو الأوروبي و دورهم في نشر الإسلام؟
  • الإجابة الصحيحة: استمر الشعب الجزائري بالكفاح المسلح والعصيان المدني والمظاهرات الشعبية

جهود الجزائريين في مواجهة الغزو الأوروبي و دورهم في نشر الإسلام فقد استمر بالمقاومة و الجهاد و الصد ضد الغزو الأوروبي من خلال الخروج للمظاهرات الشعبية و العصيان المدني و بالمقاومة بالجهاد.

Scroll to Top