عندما أكتب فقرة عن العمل وأهميته فإنني، حث الدين الإسلامي على ضرورة العمل، وذلك لأنه أساس إستقرار الفرد وثقته بنفسه، فكلما زاد إنجاز الفرد زادت ثقته بنفسه، وبالإضافة لذلك يعتبر العمل وسيلة من وسائل التواصل الإجتماعي، اذ يساهم العمل في فتح أفق جديدة للإنسان من خلال مخالطة الناس والتعرف على أعمالهم وإنجازاتهم والإستفادة منها في تطوير شخصيته ومكانته العملية، ويجدر بالذكر أن العمل يلعب دورا كبيراً في تطور وتقدم المجتمعات وزيادة إنتاجيتها، والحد من نسبة البطالة فيها، وإنخفاض معدل السرقات في المجتمع، وتقوية آواصر التعاون والتكافل الإجتماعي بين الأفراد، وفيما يلي سوف ننتقل لطرح إجابة السؤال التعليمي التالي عندما أكتب فقرة عن العمل وأهميته فإنني.
محتويات
عندما أكتب فقرة عن العمل وأهميته فإنني
تعرف الفقرة بأنها عبارة عن عدت جمل يتم كتابتها وتجميعها وربطها مع بعضها البعض باستخدام ادوات الترقيم المختلفة، ووفقاً لمجموعه من الشروط، بحيث تناقش تلك الفقرة موضوع أو فكرة معينه وتقوم بعرضها بأسلوب سهل وسلسل يوافق مستوى القارئ، وتقسم الفقرة الى ثلاثة أقسام وهي الجملة الافتتاحية أو التمهيدية للموضوع، التفاصيل الداعمة، الجملة الختامية، ويجدر بالذكر أن عندما أكتب فقرة عن العمل وأهميته فإنني لا بد من مراعاة مجموعة من العناصر الضرورية وذلك في مراحل كتابة الفقرة الثلاثة ” قبل الكتابة، أثناء الكتابة، بعد الكتابة” ومن هذه العناصر مايلي.
مرحلة ما قبل الكتابة :
- تحدد الموضوع المراد الكتابة عنه.
- تدوين الملاحظات المرتبطة بالموضوع.
- تجميع البيانات اللازمة والضرورية للموضوع ومن ثم الإنتقال لمرحلة الكتابة.
- تحديد الجملة الافتتاحية أو التمهيدية.
- التفاصيل الداعمة.
- الجملة الختامية.
- وهي الرحلة الأخيرة التي يتم من خلالها التاكد من مدى قوة وصحة الفقرة ومدى جهوزياتها لعرضها للقارئ.