امساكية رمضان 2025 في ستوكهولم، تبدأ الدول العربية والاسلامية في كافة بقاع الأرض باستقبال أو أيام شهر رمضان الفضيل، شهر الطاعات والمغفرة والعتق من النيران، حيث استعد المسلمون لاستقبال الشهر الكريم أحسن استعداد، حيث بدأوا بالاستعداد لأداء الصلوات في المساجد ففتحت المساجد أبوابها مشرعة لاستقبال المصلين والتائبين وجموع المسلمين للانطلاق في أداء شعائر شهر رمضان المبارك من صلوات وصيام وذكر وصدقات وصلاة تراويح، وفي الإطار ذاته قامت كافة البلدان بطباعة وتنسيق امساكية خاصة بمواقيت أداء الصلوات وتوزيعها ونشرها في أنحائها كل بلد على حدة وفيما يتعلق بامساكية رمضان 2025 في ستوكهولم سنضعها بين أيديكم.
محتويات
امساكية رمضان 2025 في ستوكهولم
يبدأ المسلمون والجاليات المسلمة في كافة البلاد الأوروبية باستقبال شهر رمضان لعام 2025 ميلادي_1442 هجري، فشأن الجاليات المسلمة في البلاد الأوروبية شأن الدول العربية المسلمة تستعد وتشرع في أول أيام شهر رمضان المبارك وتقيم طقوسها الخاصة بها من صيام وصلاة وذكر ومساجد، كما وتستعد لتحضير أجود أصناف المأكولات الشرقية لتحضيرها ووضعها على سفرة رمضان لخلق جو رمضاني بامتياز وكأنها في بلادها، وقد قامت الجاليات المسلمة في بلاد الغرب بتحديد مواقيت الصلاة من خلال نشر الإمساكية الخاصة بمواعيد الصلاة لشهر رمضان المبارك للعام 1446 هجري وكانت من بين هذه المدن مدينة ستوكهولم في السويد فقد كانت امساكية رمضان 2025 في ستوكهولم كما نشرتها في بلادها وعلى المواقع كالتالي.
تختلف الإمساكية من بلد لآخر تبعا لتباين الموقع الجغرافي لكل بلد، وعليه فإن مواعيد ومواقيت الصلاة تختلف من بلد لآخر، واختلاف المواعيد يؤدي لاختلاف وتباين عدد ساعات الصيام من بلد إلى آخر، وعليه فإن هناك بلاد تصوم عدد ساعات أطول خلال النهار وهناك بلاد تصوم عدد ساعات أقل وهذا يعود إلى السبب الرئيسي وهو اختلاف الموقع الجغرافي لك بلاد على حدة، وتأتي الإمساكية تبعا للبلاد ومواقيتها لكي يتعرف مواطنيها على مواعيد السحور والإفطار ومواعيد صلاة الفجر وكافة الصلوات، كما وقد تصل ساعات الصيام في ستوكهولم السويد إلى 18 ساعة صيام وتعد طويلة نسبيا هذه الساعات مقارنة مع عدد ساعات الصيام في الوطن العربي، وحرصنا على معرفة مواقيت الصلاة وأدائها في المساجد لا يمنعنا من تناسي أسباب انتشار فايروس كورونا المستجد، فعلى المصلين أخذ تدابير الجيطة والحذر فيما يتعلق بالتباعد وارتداء الكمامات والتعقيم الميتمر للمساجد والمصلين للحفاظ على حياة المصلين والحد من انتشار فايروس كورونا والقضاء عليه.