ماهو الذنب الذي حرم في الاسلام ولم يرتكبه احد في التاريخ ولن يرتكبه أحد إلى قيام الساعة، لقد وضع الدين الإسلامي أسس وقواعد يسير عليها المسلمين في تسيير أمور حياتهم، كما حدد أوامر ونواهي ينبغي الإلتزام بما أمر وتجنب ما نهى عنه من المعاصي والذنوب، فكانت من بين الأوامر : إفشاء السلام، وإكرام الضيف، وصلة الأرحام، واحترام الكبير والعطف على الصغير وغير ذلك من الأوامر الكثير، كما نهى عن بعض الأمور التي فيها ضرر للنفس أو أثر سلبي على المجتمع بطريقة أو بأخرى، وفي هذا السياق نقدم لكم لغز ماهو الذنب الذي حرم في الاسلام ولم يرتكبه احد في التاريخ ولن يرتكبه أحد إلى قيام الساعة.
محتويات
حل لغز ماهو الذنب الذي حرم في الاسلام ولم يرتكبه احد في التاريخ ولن يرتكبه أحد إلى قيام الساعة
إن الأعمال الصالحة تشمل كل عمل يقوم به المسلم ابتغاء مرضاة الله ويعود بالنفع على نفسه أو على غيره منها الصدقات، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وإماطة الأذى عن الطريق، ومساعدة الآخرين، وغير ذلك من الأمور والأفعال الحسنة، بينما الذنوب والمعاصي تُطلق على كل فعل سيء أو شنيع يقوم به المسلم ويُسبب الضرر له أو لغيره، يوجد لغز على صورة ماهو الذنب الذي حرم في الاسلام ولم يرتكبه احد في التاريخ ولن يرتكبه أحد إلى قيام الساعة.
- الحل : الزواج من زوجات النبي محمد -صلى الله عليه وسلم.
فقد نهى الله تعالى من الزواج أو نكاح زوجات النبي بعد وفاته، لأنه لن تكون هناك أفضلية لمخلوق على النبي محمد، وقد جاء في سورة الأحزاب قوله تعالى : (ما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا تنكحوا أزواجه من بعده أبداً إن ذلكم كان عند الله عظيماً) بهذا يكون حل لغز ماهو الذنب الذي حرم في الاسلام ولم يرتكبه احد في التاريخ ولن يرتكبه أحد إلى قيام الساعة هو الزواج من زوجات النبي، ولن يتزوج أحد منهم حتى قيام الساعة وذلك بسبب موتهن.