من هو إبراهيم بن راضي الراضي

من هو إبراهيم بن راضي الراضي، بعد أن تم إصدار مرسوم ملكي من الملك سلمان بن عبد العزيز، بأمر تعيين عدد من الشخصيات بمناصب سياسية جديدة، إشتعل موقع التواصل الإجتماعي تويتر، في أسماء الشخصيات الذين تم تعينهم في مناصب سياسية، وذلك لأن سياسة تعيين المناصب السياسية في دولة المملكة العربية السعودية، يتطلب توفر عدة شروط ومعايير لا يتم التنازل عنها، وهذا من إحدى الأسباب التي جعلت دولة السعودية، من أكثر الدول العربية تقدماً، حتى أنها أصبحت تنافس الدول الغربية العظمى في التقدم والتطور لكافة جوانب الحياة، ومن ضمن الشخصيات الذين تم تعنيهم في المناصب السياسية هو  إبراهيم بن راضي الراضي، ويرغب العديد من معرفة من هو إبراهيم بن راضي الراضي، والتالي معلومات حول هذا.

إبراهيم بن راضي الراضي

إبراهيم بن راضي الراضي
إبراهيم بن راضي الراضي

سطع إسم إبراهيم بن راضي الراضي، عبر موقع التواصل الإجتماعي تويتر بعدما تم تعينه في إحدى المناصب السياسية الكبيرة في دولة المملكة العربية السعودية، وذلك لأن أي منصب من ضمن المناصب السياسية يتطلب توفر عدة شروط ومعايير محددة، ويرغب العديد من معرفة من هو إبراهيم بن راضي الراضي، والتالي معلومات حول هذا:

  • هو إبراهيم بن راضي بن عبد الرحمن بن علي بن سليمان بن إبراهيم بن حمد بن إبراهيم بن عثمان الحقيل.
  • يحمل الجنسية السعودية.
  • بلد الإقامة: هي دولة المملكة العربية السعودية.
  • من فخذ البساسات من الحبلان من الجبل من العمارات من بشر.
  • ينتمي إلى قبيلة: عنزة.
  • من مواليد قصيباء، شمال القصيم.
  • تعليمه:
    • تعلم القرآن والحساب والكتابة في مدرسة الشيخ صالح بن محمد الصقعبي.
    • درس علم التوحيد.
  • يعمل في شركة إبراهيم الراضي وشركاءه للتشغيل والصيانة، ويملك أسهم بها بقيمة 50%.
  • ويعمل أيضاً في شركة منشأة الراضي للصيانة والنظافة، الواقعة في المملكة العربية السعودية، ويملك أسهم بها بقيمة 0.5%.
  • مدير ومؤسس لشركة الشمس الزرقاء المحدودة، الواقعة في المملكة العربية السعودية.
  • في الواحد والعشرين من شهر أبريل لعام 2025، تم ترقيته إلى وظيفة وزير مفوض في وزارة الخارجية للملكة العربية السعودية.

السفراء المعينون حديثاً يؤدون القسم

السفراء المعينون حديثاً يؤدون القسم
السفراء المعينون حديثاً يؤدون القسم

بعد أن تم إصدار قرار من الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي العهد محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، قرارات بتعين سفراء لعدد من الدول، تم إختيارهم بطريقة مهنية مراعية للمعايير الموضوعة للمناصب السياسية، يتطلب توجه من وقع عليه الإختيار لتأدية القسم بالحفاظ على المنصب الذي تم تعينهُ عليه، ومن ضمنهم كان إبراهيم بن راضي الراضي، الذي تم تعينه في منصب وزير مفوض في وزاة الخارجية.

وتعتبر دولة المملكة العربية السعودية، من الدول التي تتبع النظام الملكي الذي يستند في نظامه على كتاب القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، وهذا هو سبب النجاح والتقدم والتطور الذي تعيشهُ.

Scroll to Top