صنفان من أهل النار لم أرهما الدرر السنية

صنفان من أهل النار لم أرهما الدرر السنية، من الحياء في الاسلام أن تكون المرأة محافظة على دينها وعلى اتباع كل ما أنزل به رب العالمين بعيداً عن كل ما يغضبه حيث أن هناك الكثير من الأنواع التي بينها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من النساء اللاتي يتبرجن حيث أن التبرج من الأعمال المحرمة والتي تظهر مفاتن المرأة والتي تساعد على فعل الفواحش لذلك حث الاسلام على حشمة المرأة ولبسها الذي لا يفتن شيء من جسدها لذلك فالتبرج محرم بالإجماع في القرآن الكريم وفي السنة النبوية وفي أهل العلم أقرو حرمته لما فيه من معصية لله عز وجل وفيه معصية لما أنزل فيه القرآن وحث نساء المسلمين عليه، وتم طرح سؤال، صنفان من أهل النار لم أرهما الدرر السنية.

صنفان من أهل النار لم أرهما الدرر السنية ؟

صنفان من أهل النار لم أرهما الدرر السنية ؟
صنفان من أهل النار لم أرهما الدرر السنية ؟

التبرج هو أن تقوم المرأة بإظهار مفاتنها ونهى الاسلام أن تخرج المرأة من بيتها وهي واضعة للعطور التي تكسبها الاثم وتكون في درجة الزانية وبين الاسلام ورسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد من التعاليم التي يجب الانسان وخاصة المرآة الابتعاد عنها ومنها التبرج بكل ما فيه كما وصف العديد من النساء المميلات المائلات اللاتي يتمايلن في المشي بغية لفت الأنظار،  وأمر الله تعالى بغض البصر والتعفف، وتم طرح سؤال في المنهاج الدراسي في المملكة العربية للفصل الدراسي الثاني، صنفان من أهل النار لم أرهما الدرر السنية، والإجابة الصحيحة للسؤال السابق، هي /

  • قال صلى الله عليه وسلم، (صِنْفانِ مِن أهْلِ النَّارِ لَمْ أرَهُما، قَوْمٌ معهُمْ سِياطٌ كَأَذْنابِ البَقَرِ يَضْرِبُونَ بها النَّاسَ، ونِساءٌ كاسِياتٌ عارِياتٌ مُمِيلاتٌ مائِلاتٌ، رُؤُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ البُخْتِ المائِلَةِ، لا يَدْخُلْنَ الجَنَّةَ، ولا يَجِدْنَ رِيحَها، وإنَّ رِيحَها لَيُوجَدُ مِن مَسِيرَةِ كَذا وكَذا ).
  1. الصنفان هما، الأول هو ( قوم معهم سياط يضربون الناس بغير حق )
  2. الصنف الثاني هو ( نساء كاسيات يبدين من زينتهن ويلبسن الثوب الغير لائق اسلامياً ولا يسترن جسدهن بما أنزل الله عز وجل ورؤوسهن كأسنمة البخت ومائلات قلوبهم للرجال ).
Scroll to Top