يجوز للمسلم أن يتحسس وأن يستمع لحديث المسلم لقصدِ تتبع الخطأ والعورة وإيقاعه فيما لا يرضاه.

يجوز للمسلم أن يتحسس وأن يستمع لحديث المسلم لقصدِ تتبع الخطأ والعورة وإيقاعه فيما لا يرضاه، إن الله عز وجل قد خلق جميع عبادة سواسية لا فربين عربي عن أعجمي إلا بالتقوى كما قال نبي الإسلام محمد عليه الصلاة والسلام، فلا يجوز ولا ينبغي على أي إنسان أن يتجسس او يتحسس عن أخية المسلم بغض النظر عما كانت الظروف ولا لأي سبب كان، فإن التجسس والتحسس من الأمور التي قد نهانا عنها ديننا الإسلامي، فإن في التجسس على الناس مضار كبيرة على الفرد والمجتمع بمختلف فئاته وطبقاته، لأن التجسس والتحسس من الأمور المنهي عنها في الجين والشرع قبل القانون أو الخوف من الناس، وفي السطور التالية سنعمل جاهدين من أجل تقديم الإجابة النموذجية على السؤال يجوز للمسلم أن يتحسس وأن يستمع لحديث المسلم لقصدِ تتبع الخطأ والعورة وإيقاعه فيما لا يرضاة.

يجوز للمسلم أن يتحسس وأن يستمع لحديث المسلم لقصدِ تتبع الخطأ والعورة وإيقاعه فيما لا يرضاه

يجوز للمسلم أن يتحسس وأن يستمع لحديث المسلم لقصدِ تتبع الخطأ والعورة وإيقاعه فيما لا يرضاه
يجوز للمسلم أن يتحسس وأن يستمع لحديث المسلم لقصدِ تتبع الخطأ والعورة وإيقاعه فيما لا يرضاه

يعتبر التجسس والتحسس على الناس من أكثر الأمور التي تعتبر من المنهي عنها، لأن التجسس والتحسس قد يكون في الامور المنهى عنها التي قد تكون سلبية مما قد يأثر بالسلب على الفرد وعلى المجتمع ككل، لأنه قد يستخدم بعض الأشخاص التجسس والتحسس في أهداف غير سليمة ولا صحيحة مما قد يؤدي إلى حدوث ضرر أو أذى لبعض الأشخاص الذين قد يستخدم التجسس والتحسس بشكل خاطىء عليهم، فقد قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف : (إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا ولا تجسسوا ولا تنافسوا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله إخوانا )، رواه البخاري ومسلم، فقد نهانا نبي الإسلام وخاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام عن التجسس والتحسس منذ مئات السنين وذلك لعلمه بما في ذلك من أذى وضرر قد يعود على الإنسان منه إتباع مثل هذا السلوك.

  • السؤال هو : يجوز للمسلم أن يتحسس وأن يستمع لحديث المسلم لقصدِ تتبع الخطأ والعورة وإيقاعه فيما لا يرضاه ؟
  • الإجابة الصحيحة على السؤال هي : العبارة خاطئة.
Scroll to Top