من هي غزالة جاويد ويكيبيديا، ولدت غزالة جافيد المغنية البشتونية في عائلة من الموسيقيين في باكستان، وكانت مشهورة في جميع أنحاء باكستان وأفغانستان وبين المجتمعات الناطقة بالباشتو في جميع أنحاء العالم، ويقول الصحفيون بأن موسيقاها صهرت التقاليد الشرقية والغربية معاً، كما ولدت غزالة جاويد في وادي سوات، وهي المنطقة التي أنتجت بعض أفضل مطربي وممثلي الباشتو، بحسب مراسل بي بي سي في إسلام أباد، من هي غزالة جاويد ويكيبيديا.
محتويات
مقتل غزالة جاويد على أيدي مقاتلي حركة طالبان
اجتاح مسلحو حركة طالبان الباكستانية وادي سوات في عام 2007، حيث فرتغزالة جاويد من سوات في عام 2009 عندما بدأت حركة طالبان في اضطهاد المطربين والراقصين، وذهبت للعيش في بيشاور، وخلال إقامتها في بيشاور واصلت الغناء عن السلام والتسامح، لكنها كانت قد اضطرت في بعض الأوقات إلى تقييد تحركاتها بسبب تهديدات طالبان، في عام 2010 تزوجت المغنية غزالة جاويد، التي كانت في منتصف العشرينات من عمرها من جيهانجير خان، وهو رجل أعمال من بيشاور، لكنها تقدمت بطلب للطلاق بعد ستة أشهر فقط، حيث قتلت قبل أن تفصل المحكمة في القضية، وكانت هناك روايات مختلفة عن كيفية مقتلها، حيث قالت شقيقتها التي أصيبت في الهجوم، إن مسلحين اقتحموا منزل المغنية وقتلوها هي ووالدهاـ لكن بحسب روايات أخرى، قتلوا عندما فتح مسلحون على دراجة نارية النار في الشارع، وبعدها قامت الشرطة بالبحث عن اثنين آخرين متهمين بالمشاركة في الهجوم، وأشار محامي خان إلى أنهم سيستأنفون الحكم في محكمة بيشاور العليا، كما أن هناك وقف مؤقت لعقوبات الإعدام التي تنفذ في باكستان.
من هي غزالة جاويد ويكيبيديا
قتلت غزالة جاويد مع والدها ولكن هناك روايات مختلفة لما حدث، وتقول الشرطة إن جرائم القتل قد تكون مرتبطة بنزاع عائلي، وكانت جاويد التي غنت في موطنها الأصلي الباشتو، من وادي سوات في باكستان، والتي فرت منها قبل ثلاث سنوات خلال هجوم عسكري ضد مقاتلي طالبان في المنطقة، واستهدف المتمردون المطربين والراقصين بشكل خاص عندما اجتاحوا المنطقة، تقول شقيقة السيدة جاويد إن مسلحين اقتحموا منزل المغنية وقتلوها مع والدها وأصيبت شقيقتها في الحادث، ولدت غزالة جافيد في عائلة من الموسيقيين، وكانت مشهورة في جميع أنحاء باكستان وأفغانستان وبين المجتمعات الناطقة بالباشتو في جميع أنحاء العالم، بينما كانت سوات تحت سيطرة حركة طالبان ثم تعرضت لهجوم عسكري، كانت غالبًا ما تغني عن السلام، في مرحلة ما اضطرت للتوقف عن الغناء بعد تلقيها تهديدات.
في عام 2010، تزوجت المغنية غزالة جاويد، التي كانت في منتصف العشرينيات من عمرها، من رجل أعمال لكن يعتقد أنهما انفصلا فيما بعد، حيث قتلت بعد زواجها بثلاث سنوات وهي في أواخر عمر العشرينيات، وأشاد بها معجبيها على مواقع التواصل الاجتماعي حينها ونعوها بحزن وأسى شديدين.