قصة يوم الصداقة العالمي، الصداقة أمر مُهم في حياة الانسان كونها من العلاقات السامية التي يحتاجها المرء في حياته والتي تربط مجموعة أشخاص مع بعضهم البعض، وقد تم تعيين يوم عالميّ للصداقة وهو أحد الأيام التي يحتفل بها الناس تقديراً للناس الموجودين في حياتهم والتي جمعت بينهم علاقة صداقة فهي من المشاعر النبيلة والقيمة في حياة الكثير من الناس، وقد تمّ البحث عن قصة يوم الصداقة العالمي كأحد الأيام الهامة في حياة الكثير.
محتويات
متى اليوم العالمي للصداقه
اليوم الدولي للصداقة هو أحد الأيام التي يتم الاحتفال بها بيوم الصداقة كونه من الأيام الهامة في حياة الكثير من الناس والتي يُعبر الانسان عن مشاعره النبيلة تجاه صديقه الذي جمعته معه أيام طويلة وذكريات كثيرة، حيث أن علاقة الصداقة من أهم العلاقات القيمة التي تجمع الناس وتجعل الفرد يُشارك صديقه أفراحه وأحزانه وقد حددت الأُمم المُتحدة أن يوم الصداقة العالمي يكون في اليوم الثلاثين من شهر يوليو من كُل عام، حيث أعلنت الجمعية العامة للأُمم المُتحدة منذ عام 2011 م والتي بينت الجمعية العامة للأُمم المُتحدة أنّ الصداقة أمر هام بين الشعوب والبُلدان والثقافة التي تجمع بين الناس، وقد أصبحت علاقات الصداقة كجسر يجمع بين الكثير من الناس والتي تواجه من خلال هذه العلاقات السامية أي صعوبات، وقد تمّ البحث قصة يوم الصداقة العالمي كونها من أهم ما يهتم بها الانسان في تكوين الصداقات.
اليوم العالمي للاصدقاء 2025
هناك اختلاف في بعض الدُول في الاحتفال في يوم الصداقة العالمي وقد تم البحث عن قصة يوم الصداقة العالمي كونها من أهم ما يتواجد في حياة المرء من علاقات سامية تجمع بين الناس وتُبين تقديرهم لبعضهم البعض، وقد بينت الولايات المُتحدة أنّ يوم الصداقة العالميّ والاحتفال به في اليوم الثلاثين من شهر يونيو، بينما يكون في الهند في الأول من شهر أغسطس، بينما في دولة الأرجنتين يكون في العشرين من شهر يوليو بينما في البرازيل يكون الاحتفال في يوم الصداقة العالميّ في العشرين من شهر يوليو أيضاً بينما فلندا وإستونيا في اليوم الرابع عشر من شهر فبراير، وباراغواي يكون في اليوم الثلاثين من شهر يوليو من كُل عام.
قصة يوم الصداقة العالمي، في الدورة 65 للجمعية العامة للأُمم المُتحدة وبالتحديد في اليوم السابع والعشرين من شهر أبريل للعام 2011 م أعلنت أن الثلاثين في شهر تموز من كُل عام اليوم العالمي للصداقة، ودعت الجمعية كافة أعضائها وجميع المؤسسات منظومة الأُمم المُتحدة والكثير من المُنظمات الدولية ودعت أيضاً المُجتمع المدني والمنظمات الغير حكومية للاحتفال في هذا اليوم وذلك أن يكون الاحتفال مُتعادل مع ثقافة المُجتمعات وثقافة كُل مُجتمع تجمع بين أفراده وبما في ذلك الاحتفال تبعاً للأنشطة التوعية العامة في كُل مُجتمع والأنشطة التعليمية.