إذا كان طول سلمى 1,6m وقفت أمام مرآة مقعرة، فتكونت لها صورة طولها 2m ما قوة تكبير المرآة، يتم تعريف قوة التكبير في المرايا بأنها هي عبارة عن النسبة بين طُولِ الصورة التي تتكون للجسم، وطول الجسم، والجدير بالذكر أن قوة التكبير في المرايا تُعتبر هي من أهمِ ما يتم دراسته في علمِ الفيزياء، والتي يتم تطبيقها في العديد من المجالاتِ في الحياة العلمية، وفي حديثنا نضع لكم سؤال إذا كان طول سلمى 1,6m وقفت أمام مرآة مقعرة، فتكونت لها صورة طولها 2m ما قوة تكبير المرآة، والذي نوافيكم بإجابته في السطور التالية.
محتويات
إذا كان طول سلمى 1,6m وقفت أمام مرآة مقعرة، فتكونت لها صورة طولها 2m ما قوة تكبير المرآة
يتم تعريف المرايا المُقعرة بأنها هي عبارة عن قطع من كرة مجوفة، والتي يتم طلاء سطحها الخارجي وذلك كي تساعد في عكسِ الصور داخلها، ويتوجب التنويه هُنا إلى أن الصورَ التي تنتج عن المرايا المُقعرة، والمرايا الكروية تكون ضبابية وغير واضحة، وفي علم الفيزياء يتم تعريف مركز الانحناء للمرآة المقعرة بأنه النقطة الموجودة في وسط الكرة والتي قد قطعت منها المرآة المحدبة، ولكن يتم تعريف النقطة المحورية بأنها نقطة المنتصف بين رأس المرآة ومركز الانحناء، وخلال الحديث نوافيكم بالإجابة التي قد تضمن عليها السؤال، والتي كانت هي عبارة عن ما يأتي:
- m=1.
وتعرفنا في السطور السابقة على تعريف المرآة المقعرة، والتي تُعتبر هي من أشهرِ أنواع المرايا التي تُستخدم في بعض المجالات العلمية، وقدمنا لكم إجابة سؤال إذا كان طول سلمى 1,6m وقفت أمام مرآة مقعرة، فتكونت لها صورة طولها 2m ما قوة تكبير المرآة، وهي عبارة عن m=1.